<بسم الله الرحمن الرحيم>
البارت التاسع والعشرون..
الكاتبه: زايا
-گمت واحس الباب اشوفه اثنين رحت دخلت للغرفه غمضت عيوني واحس حتى ايديه مابيه حيل اشيلها..
-احس اطرافي وجسمي كله منمل راسي احسه ثگيل وكلشي گدامي اشوفه اسود..
-نمت وشويه وفزيت ع طگطگة عزام گعدت رجعت شعري وره اذني اثاوبت واسترجعت بذاكرتي المريه الي اجتي اليوم بعد ما كلهم راحوا!!
-لحظه شلون نزلت من فوگ وهو الطابق الاخير بس غرفتين مخزن وبيتونه وباب سطح!!
-باوعت لعزام وحچيت بسرعه:- اكلك عزام انتو الطابق الاخير اكو احد گاعد بي؟؟
-لا
-لعد باوع هاي من رحتوا اليوم تعبت كلش فـ گعدت ع الدرج وشفت مريه..
-بعدني ممكمله كلامي واحس روحي راح تطلع گمت للحمام اركض تقيأت شكو شي ببطني..
-اجه عزام غسلي ومشاني للچربايه:- گومي اخذچ للدكتور امنيه انه الفجر نازل لبغداد مو مال اخليچ هيچ..
-هزيتله ايدي ورحت مددت راح للكنتور طلع عبايه شمرها عليه وگال:- بسرعه لبسيها..
-مابيه حيل تعبانه عزام..
-امنييييه بسرعه جاي اكول..
-گمت من لا چاره لبستها ونزلنا اني ويا سوه چانوا كلهم موجودين باوعت بيبيته وگالت:- ها يالصوص قبل شوي اخ وايخ ومالي خلگ اجي وهسه صار بيچ گوه للطلعه..
-مجاوبتها اني عزام گال:- حجيه مجاي اشوفها منتهيه راح اخذها للدكتور
-امه گالت:- اي والله يوم اخذها واوگع ع علتها بلكي نعرف شبيهه..
-ان شاء الله
-اخذني ورحنا الطريق كله هو مطلع قرأن واني احس گلبي يركض هالگد ما دگاته سريعه..
-لا إرادي لزمت وسديت المسجل.. باوعلي بدون ميحچي شي
-نزلنا للمستشفى انتظرنا لما وصل سرانه دخلنا چان دكتور عمره متوسط..
-بده يسأل عن اعراضي واكو اشياء اني اجاوبه واكو اشياء عزام يجاوبه..
-بقه صافن شويه وگال اذا انتي هيچ دتحسين وتشوفين تقيئچ بهالشكل معناته اكو خلل بالمعده..
YOU ARE READING
امنيه في ظلام الليل
Short Storyلگل منا حياته الخاصه؛ بفصولها واختلاف اقدارها وكل ما يصيبنا هو درس يعلمنا تعاملنا مع الأقدار على انها حكمه إلهيه ؛ سوف تنجينا من الوقوع في نفس الأخطاء مرة اخرى، وها قد عُدنـا بأشخاص جدد وحكايه جديده واحداث جديده، غريبه، وجميله.. بقلمي انا: زايا💛