أحببت كابتن

(الفصل الرابع والثلاثون)

بسم الله الرحمن الرحيم 🌹🌹🌹

فل نبدأ ✌️

****★*****★****★****★****★

في يوم كتب الكتاب

في ڤيلا عبدالله ريان

الجميع يقف بسعادة للثنائي

ولم يكن هناك معازيم بكثرة فقط
اكتفوا بالاصدقاء و المقربون

تمت مراسم الزواج و الجميع بارك لهما

ثم سمعوا صوت بوق سيارة شرطة
في الخارج بعدها دق باب الڤيلا

ودخل إليها عدة رجال بانتظام

و سأل ضابط الشرطة عن عبدالله

:- دي ڤيلا عبدالله ريان

عبدالله
:- أيوة يا حضرة الظابط خير انا عبدالله

الضابط:- مطلوب القبض عليك
اتفضل معانا!

عبدالله:- اتفضل فين و مطلوب القبض عليا ليه انا مش فاهم حاجه؟!!؟؟؟

الضابط:- لما توصل معانا القسم هتفهم!
اتفضل

يوسف:- انا الرائد يوسف عبدالله ريان!!
خير هو والدي عمل ايه

الضابط:- والدك ماضي على شيكات بدون رصيد!!

عبدالله:- انت بتقول ايه!!؟؟؟ انا ممضتش على حاجة زي دي؟!!

يوسف:- طب معلش يا فندم عشان زي ما انت شايف عندنا مناسبة خاصة! ممكن بكرة الصبح
اجيلك انا و هو!؟؟؟

الضابط:- انا آسف لازم يجي معانا دلوقتي
دي أوامر و سيادتك طبعاً عارف

ذهب كلا من عبدالله "فهد" و "يوسف" و مازن"و رامي"

الي قسم الشرطة مع عبدالله

****★*****★****★*****★*****

في قسم الشرطة

معاون المباحث:- حضرتك يا عبدالله بيه
ماضي على نفسك شيكات بدون رصيد
دة غير الڤيلا اللي حضرتك قاعد فيها و العمارات و الشاليه اللي في الساحل
انت بايعهم للأستاذ "مرتضى هشام السيد"

وهنا صدم عبدالله واتسعت مقلاتاه من الاسم فهو لم يبع اي من أملاكه لمرتضي فهو عدوه اللدود

عبدالله:- يا فندم اكيد التوقيعات دي مزورة!؟؟

الضابط أمسك بنسخة من الأوراق واعطاها لعبدالله

:- دي مزورة ازاي يا عبدالله بيه مش دي امضتك انا مضطر ابيتك في الحجز و بكرة
هتتعرض على النيابة!

يوسف:- متقلقش يا بابا انا هتصرف!

***★****★****★****★****★***