𝐌𝐀𝐓𝐇 𝐓𝐎𝐔𝐂𝐇.

لَـمسـة رِيَـاضِـيـة¹⁶: مُـلاحقـة مَـاضِـي.

لَـمـسَـة رِيَـاضِـيـة:
ℳ𝒜𝒯ℋ𝒯𝒪𝒰𝒞ℋ⊁:

مُـلاحقـة مَـاضِـي.

_

_

تَـجَـاهلوا الأخـطَـاء الإمـلَائـيـة.

اسـتمتعـوا.

__

أينَمَـا كُنتَ بَعيدًا عَـن أعمَـاقِك؛ فَـتَذَكر أن هُنالِكَ مَـن يَمكُـث بِـقَـاعكَ لِـيُنيرهُ.

_

نظـرت لِـلصفِ راغبـةً أخذ حقيبتهَـا فَـتحركَـت لِـهنـاك.

قد ذهبت مومو لأن أبـاها جاء لِـأخذهَـا وقد عرضـت مومو أن تأتِـي معهَـا ولَكنهَـا رفضـت.

أخذتهَـا وإلتفـت ناويـة الذهَـاب ولَكن استوقفهَـا ثلاثـة يقفَـان عندَ البَـاب.

"لَـم يمر مَـا حدث بِـسهولـة يَـا جُولِزار، والآن مومو لَيست موجودة لِـلدفـاع عنكِ."

فِـي تلكَ اللحظـة تمنـت جُولِزار لَـو هنـاك معجـزةٌ تحـدث وتخـرج مِـن هذا المـوقفِ سَـالمـةً فقـط.

هِـي كَـانت تظـن أنهم قَد نضجوا.

ولَـكن الظَـاهر العكـس.

وخصوصًـا عِنـدمَـا شـاهدت هيونا تتقدم لهَـا ومعهَـا شفرةً حـادة...

مرةً أخـرى.

أخذتهَـا قدمـاهَـا لِـلوراء رغمًـا عنهَـا.

إلـى الآن هِـي لَا تستطيـع الدفَـاع عَـن نفسهَـا؟!

ولَكـن لَـم تمـر لحظـاتٍ حتـى ارتطمـت بِـالحـائط وراءهَـا.

لِمـا لَا يـوجد أكثـر مِـن بَـاب هنـا؟!