لَـمـسَـة رِيَـاضِـيـة³⁷: طَـابِع لَامِـع.

3.2K 294 344
                                    

لَـمـسَـة رِيَـاضِـيـة:
ℳ𝒜𝒯ℋ𝒯𝒪𝒰𝒞ℋ⊁:

طَـابِع لَامِـع.

_

_

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

_

تَـجَـاهلوا الأخـطَـاء الإمـلَائـيـة.

اسـتمتعـوا.

__

أينَمَـا كُنتَ بَعيدًا عَـن أعمَـاقِك؛ فَـتَذَكر أن هُنالِكَ مَـن يَمكُـث بِـقَـاعكَ لِـيُنيرهُ.

_____








ابتعلت ريقهَـا الأخـرى عِندمَـا لَـم تجـد منـهُ ردًا.

لحظـات كاملـة تمر وهـو لَا يرد.

「جونغكوك..」
نـادت بِـنبرة منخفضـة.

أعينهَـا لَـم تتردد فِـي أن تمتلـيء بِـدموعهَـا.

إن حَـدث ما بِـبالهَـا، والذي هو عكـس مَـا تتمنـاه..فَـهي انتهـت فعلًا.

「: جدِي الوقـت المنـاسب اليَـوم وأنَـا قـادم.」
「: وإن كَـان الآن، فَـأنـا مستعِـد أن أكـون أمـام منزل أبـاكِ فِـي غضـون أربعـون دقيقَـة مِـن الآن.」
اجاب الأخر بِـاسلوب جدِي رزين.

هنـا هِـي حرفيًا سقطـت دموعهَـا علـى وجنتهَـا.

هو أنقذهَـا..
هو حرفيًـا أنقذهَـا مـن عـذاب سَـيكون دائم إلـى أن تزهَـق روحهَـا عَـن جسدهَـا.

هذهِ لَيسـت أول مَـرة ينقذهَـا، ولكنهَـا المَـرة التِـي هي أكثـر الخلـق امتنانًـا لهُ..

لِـسببٍ مَـا آلمـهُ قلبـه..فَـسارع علـى قول:
「: ولَـكن يَـا هدفِـي، تعليـمكِ..تعليـمكِ أهـم مِـن كـل شـيء.」

"سمعتـم؟ أسمعتـوه؟! هـذه هِـي طريقـة الخـوف الحقيقَـة، علـى عكسكـم.."

𝐌𝐀𝐓𝐇 𝐓𝐎𝐔𝐂𝐇.Where stories live. Discover now