𝐌𝐀𝐓𝐇 𝐓𝐎𝐔𝐂𝐇.

لَـمـسَـة رِيَـاضِـيـة³⁸: اِنفكَـاك الاكتِظـاظ.

لَـمـسَـة رِيَـاضِـيـة:
ℳ𝒜𝒯ℋ𝒯𝒪𝒰𝒞ℋ⊁:

اِنفكَـاك الاكتِظـاظ.

_

_

تَـجَـاهلوا الأخـطَـاء الإمـلَائـيـة.

اسـتمتعـوا.

__

أينَمَـا كُنتَ بَعيدًا عَـن أعمَـاقِك؛ فَـتَذَكر أن هُنالِكَ مَـن يَمكُـث بِـقَـاعكَ لِـيُنيرهُ.

_____

بعـد دلوفـهِ هو انجعـد مـا بيـن حاجبيـهِ بِـضجـر أكبـر لِـتلكَ الرائحـة القويـة التِـي اشتمهَـا.

"هل معكَ مَـال يحيركَ لِـدرجة أنكَ تشتري عُلب الروائـح وتنشرهَـا بِـالمنزل يَـا جيميـ.."
هو ابتلـع حديثـهِ وشبـه ابتلـع لسانـهِ موسعًـا حدقتيـه بِـصدمـة لِمـا رأى..

ثلاثـة نسـاء..يقفـن بِـأرض غرفـة نومـهِ..أقـل واحدة فيهـن شبـه لَا ترتدِي شـيء..

رده فعلـه كانت أبسـط مَـا يكـون هـو كَـاد ينسحـب مـن موقعـهِ لِـيغادر المنـزل، ولكـن استوقفـهُ شـيء ملتصـق بِـظهرهِ..
إنـه استطـاع تمييـز ذلكَ الشـيء..إنـهُ مسـدس!

"كنتُ أتمنـى مثلكَ تمامًا أن يكـون جيمين هو مَـن حاضر، وهـو المتسـبب فِي هَـذا."
أثبـت السـلاح حيثُ قلبـهُ مبـاشرةً مـن ظهرهِ، لِـيبتلـع الأخـر ريقـهُ.

"أمامكَ خياريـن..إمـا تخرجنِـي مـن السجـن، أو تنسـى حبيبـة القلـبِ وتنسـى معهَـا ثقتهَـا وثقـة عائلتهَـا بكَ."

"كيـف لكَ إذن أن تقـف هنـا الآن يَـا تايهيونغ؟"

"غبـاء لَا أريد"
بِـاسلوب حاد قال يضرب السلاح بِـظهرهِ.

"سَـنصـل لِـحل ولكـن ليـس بِـهذهِ الطريقـة القـذرة"

"مـن مشهـد يقـول عليهَـا قذرة، إضحكـن يَـا فتيـات"