البارت الثامن عشر
عند أم عزيز وبناتها بالحوش اللي للحين ماوصلهم الخبر
أنغام وهي داخله مع عيالها : سلام عليكم
أم عزيز أبتسمت : هلا امي
أنغام سلمت وجلست : شلونتس اليوم عساتس طيبه
أم عزيز : بخير وانا امتس
أنغام : عسى دوم ، شلونكم يابنات وين ألهام ماهي هنا
تغريد : بخير
رهيف : الحمدالله ، الا هنا بس راحت تشوف ناصر
أنغام : ليه وش فيه
تغريد : مافيه شي بس زعلان يبي جابر وهو مهوب فيه
أنغام : ايه ياحلوه ، الا ابوي وينه
رهيف : طلع من الصبح هو والعيال وللحين ما احد جاء منهم
جت ألهام : ياهلا بـ أنغام مادريت انتس هنا
أنغام : ولا يهمتس ياقلبي اصلاً توني جايه
ألهام : شلونتس بشريني عنتس وشلون هالحلوين
أنغام : والله بخير دامتس بخير انتي شلونتس وشلون نصور عساه مايتعبتس
ألهام ضحكت : خليها على الله وانا اختس انا اللي جيتها لعمري استاهل
""""
فالمستشفىعزيز : متى بطلع
هذال : عشر دقايق ان شاء الله وتطلع نبي بس نخلص فحوصاتك وترجع هنا بعد اربع ايام نغير لك الشاش
عزيز : زين والله اني تعبان وابي ارتاح وقلقان على امي اخاف انها درت
أبو عزيز : ارتاح ياعين ابوي امك لو انها داريه كان دقت وازعجتنا لكن ماجاء منها مكالمة خلها لين نرجع وتشوف بعينها وتتطمن عليك
سعد : ارتاح امي مادرت بشيء ولا احد درا منهم اصلاً
هذال جاء : يلا ياعزيز تقدر تطلع الحين
جابر : يلا توكلنا على الله ، ما انت جاي معنا
هذال : الا بجي بس بفك لبسي واجيكم
سعد : ننتظرك بالسيارة
أبو عزيز : شوي شوي
جابر : أبشر
عزيز بألم : اخخ يدي
أبو عزيز : بسم الله عليك
عزيز أبتسم : الله يسلمك
سعد : الحين بيقعد يتدلع علينا
عزيز ضحك : اكيد تعبان لازم اتدلع شوي
سعد : يع امش بس امش
عزيز ضحك عليه وطلعوا من المستشفى راجعين للبيت وصلوا بعد نص ساعة من طلعوا من المستشفى
BINABASA MO ANG
"ضاع الغزل من ضحكة شفاها"
General Fictionانها أول رواياتي اتمنى تنال اعجابكم للكاتبة : أمواج قراءة ممتعة ?