التـامور المَنيـع
رواية كُتبت بقَلمي
ريمـان عليلا تنسون التَصويت والتعليق بيَن الفقرات
جوهرات گلبي وروح روحي🔺🔻🔺🔻🔺🔻
ألـمــاسة
_ألي صدَمني مواليده رجَعت أحسب بـ أصابعي أحاول أكذب تحليلي وأضل عايشة بوَهم حسبت مرة ومرتين وثلاثة وبكل مرة يطلع الي أن هوَ أكبر من عندي بسبع سنوات مو خمسة مثل ما گال ألي قبل
يعنـي جَذب عـَلية ومصَغر روحة سنـتين !
اديـة صـارت ترجف ليش حتئ يجَذب علية
ليش ما گالي عمـرة الحقـيقي ليش ؟!!
شفتـة اجة بـ اتـجاه السـيارة دَخَل واني انفحرت بـوجهة
الـماسة : لَيش تكَذب علية وتصغر عمـرك شايفنـي مضحكة ؟_ ضحَگ وگال
صُـراع : هاي شبيج المـاستي علئ يا عمر تـحجين
تـقصدين الي بالجنـسية ؟_ نتَرت بوَجهة
ألـماسة : اي_ شغَل السيارة وحچة بجَدية
صُـراع : اني لو گايل الج عمـري الحقيقي راح تحبينـي واني اكبر منج بـسبع سنـوات؟ لهل السبب گتـلج اني اكبـر منج بـخمس سنـين مو سـبعة وهسه اتـقصدت اخلي الأوراق يمج حتئ تعرفين عمـري الحقيقي وما يضل مخفي عليـجألـماسة : ومنو الگـال انـي يهمنـي العُمر ؟!
وماجان اكـو داعـي تغـير عمـرك... وبعدين منو الگـال اني ما راح أقبَل بيك سويت كُلشي حتئ يتـم هل الزواج وتـالي اعـوفَك لأن اكبَر مني بـسبع سنـوات!صُـراع : يلا هسه عـرفتـي فَ سـدي المـوضوع
_ اخذ ايدي باس اصـابعي يگلي
صُـراع : أحبـج اني المـاستـي وكل الي سـويتـة علمـود احصل عليـج_ نـزلت دمـوعي علئ خـدي لأن مـَر بـابـا علئ ذاكـرتي رفَع ايدة لخـدي مسح دمـوعي
صُـراع : ليش بجيتـي ؟_ باوَعت ألة ودموعي تارسة خدودي
ألـماسة : شوَكت نروح لـ بابا ؟صُـراع : خَل يتم زواجنـة والباقـي كُلَ سَهل
ألـماسة : اي مو هل تـَم عقـد وعقـدنة وماكـو شي بَعد
صُـراع : بعَد عـدنة بـعَد اصـبري الي
_ تعَب روحي راح يهلكني يوم واحد بس يوم واحد حسيتة كَبرني سنة مو يوم ، سنَدت راسـي علئ شـباك السـيارة وغمـضت عيـوني ماحسيـت علئ روحي إلا وصـراع يگـعد بيـة
صُـراع : المـاستـي وصـلنـة يلا اگـعدي_ فـَتـحت عيـوني وبـاوعت من شباك السـيارة
صـارت عيـوني علئ الحـديقة مال بيت عمـو يعنـي صَح احنـة وصـلنةنزلـت من السـيارة ومشـيت لبـاب المَطبـخ واني دايخـة، طلـعَت سـَمراء بـ أيـدهة جيس مال جـگليت طـشَت علينـة وهـلهـلَت

VOUS LISEZ
التامور المنيع
Roman d'amourأبًا كانَ يحرسُ بناتهِ كأنّهنَّ الضوءُ الأخيرُ في عُتمته، يخافُ عليهنَّ من شياطين الأنس من ذاكرةٍ لا تزالُ تتسلّلُ من جدرانِ قلبه. حاول أن يُبعدهنَّ عن كلِّ ما عَرَف، عن ماضٍ ما زالَ حيًّا في رئتيه، عن أصواتٍ لا يسمعها سواه. لكنه لم يكن يعرف... أنّ...