التـامور المَنيــع
رواية كُتبت بقَلمـــي
ريمــان عليعمري لا تنسون التصويت والتعليق
بين الفقرات خلوني بحماسي وياكم
لا تخلوني أغير جدول التنزيل ووبدال ما يمون
التنزيل يومياً يصير أبعَدعلى كُلاً قُراءة مُمتعة
🔻🔺🔻🔺🔻🔺🔻
القيصَـر ..
_ بسرعة لزمت بريك ووگفت السيارة قبل لا يوصل أليَ
فتحت باب السيارة ونزلت وهوَ هم وگف سيارتة ونزل، باوعت علي ولد صغير يطلع عمرة 17 سنة إذا مو أقل والمصيبة سيارتة من هذن الكبار الحديثاتهسه بلا هذا شحچي وياه! ولو هوَ صوجة صوج الي خلا السيارة بـ ايدة وديحا بالشوارع وگفت يمة وضليت ارزل بي
الـقيصَـر : جان سويت حادث من وراك أكو مطي متربع براسك لو مو مطي شلون تچي گدامي هيج ؟رد علية بخوف : - ما أدري بيك صرت گدامي هسه سيارتك ما بيهة شي مو ! وأني أگدر أروح؟
القيصَـر : أمشي روح
_ رجعت لـ السيارة صعدت وشغلتهة وهوَ هم صعد فر سيارتة ومشئ عدل مشيت وصرت گدامة نزلت الجامة وحچيت وياه بـ أبتسامة
الـقيصَـر : روح لـ البيت ولا تطلع بالسيارة لا يصير وياك حادث
هاي المرة عدَت ويجوز ما تعدي بالمُستقبل:: - اني ماخذ السيارة من أخوية وما يدري بيا
القيصَـر : لا تخاطر بنفسك بعد وتطلع بدون علم أخوك يلا أودعناك
:: - الله وياك واني أعتذر عن الي صار
القيصَـر : ما صار شي
_ أجيت أشغل السيارة بس بالي ضل يمة رجعت حاچيتة
الـقيصَـر : دير بالك من السيطرات لا ياخذون السيارة منك ويسجنونك_ رفع عيونة اليَ خايف
: يسجنوني ؟!!القيصَـر : اي شبيك قابل يلعبون وياك طوبة! غير يسجنونك وحتى السيارة ياخذونهة منك يلا روح تريد أضل أمشي وراك لحد ما توصل ؟
_ أشر علئ فرع قريب للفرع الي احنة واكفين بي
:: - لا لا بيتنة بهذا الفرع وراجع لـ البيت وبعد التوبة لو طلعت بدون ما أخوية يدري بيا يلا يلا بعد أمشي لـ بيتكضليت واكف شفتة رجع لـ الفرع مال بيتهم يلا مشيت واني أضحك، ضحكت مها وگالت:- يعني هيج تضحك ولا هامَك ؟
_ رديت واني أضحك
الـقيصَـر : أضحك على هذا، هذا اني شكبرني شگدني أبوي يمشي ويوصي وعود اني تعلمت كلش زين لـ السياقة_ انطلقت وياهة اسولف:- بيوم الي ردت أشتري سيارة أبوي ضل يحچي علية علئ أن أنتَ ما تعرف تسوق وأخاف عليك والشارع كلشي بي وبعدين أنتَ شتسوي بالسيارة والكيات موجودة ورجليك عندك، وبالگوا يلا قنعتة وخليت ثابت أسبوع وياي يعلمني عل السياقة لحد ما تعلمت

أنت تقرأ
التامور المنيع
عاطفيةأبًا كانَ يحرسُ بناتهِ كأنّهنَّ الضوءُ الأخيرُ في عُتمته، يخافُ عليهنَّ من شياطين الأنس من ذاكرةٍ لا تزالُ تتسلّلُ من جدرانِ قلبه. حاول أن يُبعدهنَّ عن كلِّ ما عَرَف، عن ماضٍ ما زالَ حيًّا في رئتيه، عن أصواتٍ لا يسمعها سواه. لكنه لم يكن يعرف... أنّ...