{الفصل الإضافي الأول لنهار اليوم}
💠166👈"أخبريني".
"قابلت السيد هارفي منذ فترة."
على الرغم من انزعاج هارولد لسماع ذلك ، إلا أن حقيقة أنها ذكرت ذلك له دون أن يسألها جعلته يبتسم أولاً ، لكنه وضع رأسه لأسفل لإخفاء ذلك.
لم يكن يهتم بها بالضبط لأنها تثق به. كان يريدها فقط أن تبقى. ولكن الآن بعد أن رأى أنها تثق به على هذا النحو ، لم يكن متأكدًا مما كان من المفترض أن يقوله.
"لماذا لا تقول أي شيء؟" سألت عندما استدارت في مواجهته عندما لم يقل شيئًا لفترة من الوقت.
نظر إليها ، ووجهه عاد إلى طبيعته كما قال ، "كان في هذه الغرفة".
اتسعت عيناها قليلاً ، وسرعان ما عادت للجلوس بجانبه وسألته: "هل كنت تعلم؟"
"لقد أخبرتك عدة مرات. كل ما تفعلينه في هذا القصر ليس سرًا-"
"هل طلبت من الناس التجسس علي؟" سألته هذا، عابسة قليلا.
عندما رأى كيف بدأت تغضب ، قرر بسرعة أن يخبرها بنصف الحقيقة. آخر شيء أراده هو أن تغضب. بدا الأمر وكأنه في كل لحظة يحدث شيء جيد بينهما ، يدمره شيء آخر في اللحظة التالية ، ولم يكن يريد أن يفسد هذه اللحظة.
"ليس أنا. هناك الكثير من العيون تراقب وتنتظر منك أن ترتكبي خطأ حتى يتمكنوا من إبعادك عني. وأنت محظوظة لأنني تمكنت من العثور على الجاسوس قبل أن يذهب لإخبار الجميع أن رجلاً تسلل في غرفتك. كنت ستقعين في مشكلة ".
تنهدت وأومأت برأسها. "أنا فقط ... لم أتوقع منه أن يظهر فجأة هنا. لكن ... لماذا لم تقل أي شيء إذا كنت تعرف بالفعل؟"
"..."
"كنت تنتظر مني أن أخبرك أولاً ، على ما أعتقد". قالت هذا. "ماذا لو كنت قد كتمت هذا عنك؟"
فكر هارولد في السؤال. ماذا كان سيفعل لو أخفت هذا عنه؟ لم يكن متأكدًا أيضًا. لكنه كان يعلم أن ذلك لن يكون جيدًا لأي منهما. نفسه ، أليسيا ، وعلى الأخص هارفي.
"لماذا أخبرتني؟" سأل بفضول. كانت ملاحظة هذا السؤال أكثر أهمية من معرفة ما جاء به هارفي هنا
يمكنه دائمًا الحصول على إجابة على ذلك. لكن لم تكن هناك طريقة تمكنه من معرفة ما كانت تفكر فيه أليسيا. كان بإمكانه قراءتها فقط عندما يتعلق الأمر بالهروب. في أوقات أخرى ، لم يستطع.
أنت تقرأ
عروس الأمير الملعون الغريبة | The Cursed Prince's Strange Bride
Werewolfالرواية مكتملة [BooK1] أكبر خطأ في حياة أليسيا كان محاولة الانتحار. وجدت نفسها في جسد أميرة تبلغ من العمر 19 عامًا في المنفى ، في العصور الوسطى. ماذا بعد؟ أجبرت على الزواج من الأمير هارولد. الأمير سيئ السمعة ذو الشعر الأبيض الوسيم الذي لا يمانع في...
