تصويت و تعليق بين الفقرات لُطفًا
-
"حَبيبُ قَلب أبيك!!، آري! أنتَ مِثالي كَما أنت!، أنا فَقط مَحظوظ لِوجودي مَعك!! أنتَ هَديةٌ قَيمة مِن راسيل!، أنتَ كَنزُنا الثَمين.. حَسنًا آري؟"
قَبلَ باطِن كَف إبنه الذي كانَ يَدفنُ وَجههُ في عُنُقِه، هو لَم يَلحظ الشاب الذي سَمِع هذا الحِوار الصَغير..
'آري مَحظوظٌ بِه!'
قالَ يونغي سِرًا بَينما يَتركُ مَساحةً خاصةً لَهُما، هو عادَ تَوًا مِن مَدرسته وَ لا ضَير مِن الارتياح ثُمَ العَودة إلى الأسفل رِفقة عائِلة ألكسَندر
وَ هذا ما فَعله، إذ بَعدَ الانتهاء مِن الاستحمام وَ تَغيير ثيابه نَزل إلى الاسفل
"مَرحبًا!!"
بِصوت لَطيف مُتَحمس الشاحِب نَبس!، ديفيد وَ رافائيل و آري كانوا جالسين مَعًا يُشاهِدون التِلفاز!
كان الاطفال بالفعل قَد تَعرفوا عَليه فيما مَضى، وَ إستَلطفوه لِلغاية!
جَلسَ على الأريكة إلى جانِب رافي الصَغير وَ وَضع يَدهُ حَول كَتِفه بِطريقة وَدودة وَ في غاية اللُطف!
"وَددتُ أن نَخرُج اليَوم مَعًا!، ما رأيُكُم؟ سَيكون هذا جَيدًا لأجل أن نَتعرف على بَعضِنا أكثَر"
"يَجبُ أن نُخبر أبي، على أي حال لابأس بِهذا!"
ديفيد تَحدث مَع إبتسامة لَطيفة، مُلاحِظًا راحة شَقيقه الأصغر بَين أحضان يونغي الذي يَمسحُ على خُصلاتِه الناعِمة!
رُبما كانَ الأشخاص في روسيا قُساةً لَكُن والِدُهُم كانَ هُناك دائِمًا لِأجلِهم.. وَ الان؟ هُم أيضًا أحبوا يونغي! فَقط كانَ شابًا لَطيفًا بِنَظرِهم..!
،،
"أملِكُ القَصر لِذا سَيكون الأمر جَيدًا عِند ذَهابي هُناك"
"جيمين، يا رَجُل أخبَرتُك إنَ لا داعي لِهذا-"
"جيفر! أنا أُقَدِرُ لُطفَك وَ لُطف إبنَك يونغي، لَكِن راحَتي وَ راحة أُسرَتي الصَغيرة سَتكون داخِل قَصري، بالأساس نَحتاجُ الكَثير مِن التَجهيز! لا تَقلق! ثَلاث شهور وَ سَنكون أكثَر مِن مُزعجين!"
ضَحِك السَيد إلفانور وَ إستَقام بَينما يَنفثُ الدُخان مِن سِجارته باهِضة الثَمن.. نَظرَ العَجوز إلى خارِج النافِذة!، حَيثُ إبنهُ الوَحيد رِفقة أطفال جيمين..
"إنَهُم يَحظون بِوقت رائِع.. اطفالي لَم يَكونوا أكثرَ سَعادةً مِن الان!"
"إنَهُ كَذالِك ليونغي.."
هَمس جيفر مَع إبتسامة صَغيرة ليُردف بَعدَ ثَواني قَليلة بِسؤال ألجَم ألكسَندر!
"ما رأيُك بِالمثليين، ألكسَندر؟"
-
رايكم؟
كونوا بخير سويتيز 💙
أنت تقرأ
Bad religion ∆ Jiyoon +18 ✓
Romanceالديانة السَيئة أحيانًا تَكون الحُب الذي تُعطيه لِشخصًا ما؟.. تَجدُ ذاتَك لا تَنفكُ تُفَكرُ بِه كما لو كانَ دينَك، او رُبما عَقيدَتك الصُلبة! تَجدُ ذاتَك تَركضُ بَحثًا عَن فِردوسِها مُتَخطيًا العَقبات! لَعلَك تَصلُ طَرف خَيطها وَ نورِها الضَئيل.. ا...
