أتركـوا آثاركم الجميلَة بتعليق لطيف و نجمة 🕊
سئمت دور الملائكة !
•••
تلك كانت نهايتِي !
نهاية تايهيونغ كـِيم .. و تلك كانت الليلة الأخير لزوج العقِيد جيـُون !
متُ بين أولئكَ المجرمين و تحت أنظارهم
أغمضتُ عينايَ على ذلك المشهد الذي لطالمَا تمنيتُ رؤيتهُرأيتُ الخوف في أعينهم أخيرًا ..
رأيتُ فيها شيئا آخر غير الكره !إستسلمتُ لذلك الظلام الذي أحاطنِي
متمنيًا ألا أستيقظ مجددًا
و أن لا ألتقي بهم ثانيةً ..كنتُ بحاجة لقتل تايهيونغ القديم .. كي يولد آخر
كي يختفي ذلك البائس تماماًحتى و أنا أستسلمُ للموت .. كنتُ حزين !
كنتُ حزينًا جدًا ..لأنني لم أمت فقط بل قُتلتُ على أيديهم
قُتلتُ بشكل مؤلم و شنيعمت مظلومًا .. مت مكسورًا و مُهانًا تحت أقدامهم
توسلتُ إليهم القليل من الرحمة قبل الموت
القليل من العطف ..
توسلتُ حتى آخر لحظة من حياتِيو لكن ..
لاشيء !هويتُ وسط الموت بقلبٍ ميت و روح محروقة و عقلٍ مليء بالذكريات التعيسة
هكذا كانت نهايتِي !
أحببتُ رجلاً .. تجاهل حديث عيناي الذي تنكق حُبا به
و تجاهل نداء قلبي بإسمهتجاهل برائتِي و كل شيءٍ أعطيته له
و قرر قتليألقانِي خارج منزله .. مكسورًا و ضعيفًا
ألقانِي و أنا أرتجف بسبب هجوم أمارات الموت بجسدِي
أنت تقرأ
العــُريّ tk.
Fanfiction- مُكتملة - أتذكرون الرجل الذي وصفتهُ بالرجل العظيم ! لم يكن عظيمًا ولا رجلاً أنا الذي بالغتُ به ..! رواية مثلية •