"نور الظُلماتِ"
"بقلم: نوره علي"
"لا تنسون التصويت+التعليق"
..........................
اتصنمت بمكاني واني اشوف رجال واگف ولازم سچينه بس فتحت الباب ركض عليه وحط السچينه برگبتي حاولت ادفعه بس مَيوخر
قمر: وخررر حقيرر وخرر
: اششش ترا اذبحچ
قمر: دكُل نعل خايفه منك اني
شدد السچينه ؏ رگبتي شهگت وعطت بقوه يمكن سابع جار سمعني
قمر: ساعدونييييييي
بس صرخت ضربني بظهري بأيده حسيت نفسي نگطع من كثر ما تأذيت دقايق هيَ وانفتح الباب صارو گدامي اسد واخواني خمستهم وياسر وعمامي وجدي وبأختصار العائله كُلها
اسد: ولكككك گو*** وخررر عنهااا
: الأ اذبحها گدامكم واحرگ گلبكم عليها مثل ما حرگتو گلب امي ؏ اخوي وسجنتو
رفعو الأسلحه بوجها ضحك بقوه واردف
: ما اخاف من اسلحتكم عادي ارموني بس قبلها اموت هاي الحلوه انوب اموت
زين: والله اذا تأذت انه بأيدي اذبحك
دمار: ولك انتَ لو زلمه چان واجهتنه مو تتقوه ؏ مره
همَ يحچون وهوَ يضغط ؏ رگبتي حسيت السچينه دخلت ببلعوني من گد ما ضاغطها بداء الدم ينزل ؏ طول رگبتي وهمَ يعيطون يردونه يهدني دخت وعيوني بدأت تنسد وشه بأذني صارت وصوت عياطهم وضحكت هذا الشخص الغريب حسيت روحي انسحبت منه ونحضنت فتحت عيوني بصعوبه شفته اسد حاضني ويرجف والولد مَلتمين ؏ هذا الي راد يقتلني يكتلون بي هذا اخر شيء شفته بعدها عيوني بدأت تنغلق وحدها وحاوطني الظلام
ورا فتره فتحت عيوني بصعوبه واحس رگبتي مشتعله بيها نار باوعت ؏ المكان اني بـ المُستشفى بس محد يمي رفعت ايدي الي بيها الكانيولا اتلمس رگبتي حسيت بيها ملفوفه عدلت گعدتي وانتچيت ؏ المُخده ردت اصيح بس رگبتي توجعني شوي وانفتح الباب دخلت المُمرضه بس شافتني گاعده ابتسمت وتقربت تسأل شلون صرت
قمر: رگبتي دا تأذيني حيل
المُمرضه: شيء طبيعي حبيبتي لأن مجروحه ان شاء الله كم يوم وتصير زينه لا تخافين
هزيت راسي وهمست بصعوبه
قمر: اهلي وين؟
المُمرضه: برا بعدهم ما يدرون بيچ صحيتي هسه اگلهم
عدلتلي المُغضي وراحت شوي وانفتح الباب دخل اسد عيونه حمر و وجهه تعبان ركض عليه بسُرعه حضني يبوس براسي
اسد: گلبي راح عليچ قمري گلبي راح
بلعت ريگي بصعوبه وهمست
ВЫ ЧИТАЕТЕ
نور الظُلماتِ
Любовные романыهيَ نورً للظُلماتِ وقمرً مُضيءًُ في اليلِ ملاك بريئ ونسمه جميلة هيَ حسناءًُ رقيقه چذابه مُثيرة وقوية تتعرض للضرب والتحرُش حتَ تتغيرحياتُها في يوم وليله وتظهر عائلتُها ألتي أفتقدتها منذ أن كان عُمرها 5سنوات وتذهب معهم هل ستعيش بسلام وراحه أم سوف تواج...
