مـــلاذ / Santuario

42

*

*

Holaa beauty girls ❤️

*

*

*

=========================
﴿وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ
    وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ﴾
=========================

*

*

*
تغاضوا عن الاخطاء الإملائية 🙄

*

*

*

أغدقوا الفصل بالكثير من الحب 🤭

*

*

*

" لا تتردد في القدوم إلي عندما تشعر بالسوء , حتى في الخصام سيظل ذراعاي مفتوحان لك دائمًا "

تمتمت له وهي تداعب نهاياة شعره ليبتسم هو قبل أن يشد على عناقها أكثر ثم قام بطبع قبلة طويلة على عنقها , قبلة ممتنة ومعتذرة , قبلة متيمة بالحب ومغلفة بالذنب

"أحبكِ. بالرغم من أنها لا تعبر عن نقطة في بحار ما أشعر به اتجاهكِ , ولكنني حقًا أحبكِ ماريا"

همس قرب أذنيها بصدق نابع من صميم قلبه , لا يمكنه أن يصف حجم ما يشعر به الآن , فقد هربت منه الكلمات وغاب عن ذهنه العالم بمصائبه , إنهم هنا داخل عالمهم الخاص الذي يحفه الدفئ والهدوء حتى وقت الخصام , إنه ممتن ...هو حقًا ممتن .

ووسط تلك الأجواء الدافئة واللطيفة بين الزوجين طُرق الباب ليفصل الجنرال العناق مجبرًا قبل أن يتجه إلى الباب ليرى من الطارق , وإذ بها إحدى الخادمات التي انحنت له برسمية

" عذرًا حضرة الجنرال , اللواء يخبرك أن كبار العائلة قد وصلوا, وينتظرونك في غرفة الأجتماعات "

قالت الخادمة ليومئ لها الجنرال بتفهم

" فهمت , يمكنكِ الذهاب ... آه أخبري إحدى خادمات الدوقة ماريا والسيد فيليب أن تأتيا إلى مكتبي فورًا"

أخبرها الجنرال لتومئ له الخادمة بطاعة

" أمرك سيدي "