رغبات مظلمه🔞🔥

الفصل العاشر - هدية الترحيب 🔞🔥

كان بايو سعيدًا جدًا بذهابه أخيرًا لمقابلة والدي رين والأهم من ذلك معرفة المكان الذي نشأ فيه. إنه متحمس لاكتشاف هذا الجانب من فتاه. عندما أخبر والديه أنهما سعيدان بمعرفة أن ابنهما محبوب أيضًا من قبل والدي رين، أخبره والدا بايو أنه بمجرد عودتهما يتعين عليهما ترتيب عشاء للقاء رين....

رين:-"أخيراً هبطنا، بدأت أشعر بالغثيان"

صاح المطر وهو يمد ذراعيه...

بايو:-"دعنا نذهب"

وصلوا إلى لندن، بايو متوتر ولكنه أكثر من سعيد بقضاء أسبوعين بعيدًا عن الجميع ومقابلة والدي رين. إذا أخبره أحد منذ أشهر أن هذه ستكون حياته فلن يصدق ذلك. لم يفكر أبدًا في الاستقرار بهذه السرعة أو حتى قبل التخرج ولكن هذا الصبي قلب حياته ...

بايو:- "انتظر يا حبيبي كن حذرا، أنت أخرق للغاية، أمسك بيدي، هناك الكثير من الناس هنا"

قال بايو ومنعه من التعثر وأخذ جميع الأمتعة ...

رين:-"واو، لقد اشتقت لهذا الهواء، لقد عدت أخيرًا إلى المنزل بعد فترة طويلة، أتمنى أن تعجبك إجازتنا الصغيرة بيي بايو"

قال رين وهو يمسك بيده بشدة وهو يبتسم وهو يسير نحو المخرج..

بايو:- "معك بجانبي، سأحب كل شيء"

قبل بايو ظهر يده ... رين يضحك...

إنه حقًا يحب قضاء الوقت بمفرده مع بايو وهو يفعل كل أشياءه المجنونة. شكرًا لله على إرساله شخصًا يلتقي بمؤخرته المثاره....

خرجوا من المطار وكانت أم رين تنتظرهم ومعها باقة ورد..

ام رين:-"مرحبًا بكم في لندن يا أطفالي، هذا من أجلك"

قالت وهي تبتسم وهي تعطي بايو الزهور...

بايو:-"شكراً لك عمتي"

قال بايو وهو يستقبل الزهور و ينحني لها...

ام رين:- "أنا لست كبيرة في السن، لا تناديني بالعمة، أنت حبيب ابني الثمين لذا نادني أمي، آه، أنت تبدو أكثر وسامة شخصيًا، أشعر بالغيرة كيف وجدك ابني الذي يذاكر كثيرا، هاه"

قالت وهي تضايقه ...

بايو:-"أوه، شكرًا لك على الإطراء يا أمي، لكن رين هو حقًا ضوء الشمس"

ام رين:-"هذا صحيح، إن ريني شخص مميز جدًا، شكرًا لك على حبك له واهتمامك به" وهي تعانق بايو...

ربن:-"أمي ماذا عني؟" رين يبكي...

ام رين:- "لا تتجهم، لدي عناق كبير لك أيضًا، لقد اشتقت إليك كثيرًا يا عزيزي"

ضغطت على خديه واحتضنته بشدة ...

يدرك بايو أنها لا بد أن تكون قريبة جدًا من ابنها، فهو سعيد بأن رين نشأ في مثل هذه العائلة الجميلة لأنه يمتلك كل شيء أيضًا، والديه يحبانه ويدللانه كثيرًا لدرجة أنه أصبح شقيًا ولكن الحمد لله أنه عاد إلى الطريق الصحيح..