رغبات مظلمه🔞🔥

الفصل السادس عشر - مثار جنسياً بعد الغضب

بعد ثلاثة اسابيع....

لقد عاد بايو ورين إلى تايلاند منذ فترة، وكانت إجازتهما الصغيرة هي الأجمل ولا تنسى بالنسبة لهما.

اكتشف بايو الكثير عن رين، مما جعله يقع في الحب أكثر، ناهيك عن الهدية الترحيبية الصغيرة. لقد كسروا أخيرًا الحاجز بينهما دون استخدام أي حماية وتحسسوا جلد بعضهم البعض. لم يصدق بايو أن رين أخذ هذه المبادرة، وسيتذكر إلى الأبد ذلك اليوم بالطريقة التي كاد قلبه يسقط فيها داخل معدته.

لقد كان رين قويًا جدًا وذكيًا للغاية، نعم قد يبدو صغيرًا وضعيفًا من الخارج ولكن الأمر لم يكن كذلك عندما رآه يواجه تومي.

حسنًا، عند الحديث عن تومي، بحث بايو عنه ووجد والديه يرسل إليهما نصيحة تحذيرية لإبعاد ابنهما عن طريق رين. عندما رأوا اسم شيكامون كانوا خائفين لأنهم كانوا يعرفون من هم. لديهم العديد من الشركات والعديد من الشركاء حول العالم.

لقد خرج تومي، وكان والدا رين في السحابة التاسعة من أجل كل الذكريات الطيبة، ولم يكن والده فخورًا به من قبل. لقد أظهر لهم مدى نضجه وقوته وعليهم أن يثقوا به أكثر في جميع قراراته.

وعندما عادوا إلى تايلاند، عادوا إلى المدرسة مع التركيز على إنهاء عامهم الدراسي. على الرغم من أنهم لا يعيشون معًا بعد، إلا أنهم يقضون معظم وقتهم مع بعضهم البعض إذا لم يكونوا في المدرسة أو يدرسون، وخاصة رين، فقد كان يقضي كل وقته في منزل بايو.

الآن لا يستطيع والدا بايو الانتظار حتى يلتقيا بأشعة شمس بايو الصغير. إنهم يريدون رؤيته بأعينهم، ولا يمكنهم تصديق كيف تغير بايو، فهو أكثر مسؤولية، وهو حتى الآن مهتم بأعمال العائلة. بعد هذا العام، يخطط لبدء العمل مع والده حتى يتمكن من الحصول على الخبرة قبل أن يتخرج ويتحمل المسؤولية كرئيس تنفيذي.

*******

كان رين مستلقيًا على السرير مرتديًا بيجامة لطيفة يقرأ روايته عندما دخل بايو...

بايو:- "حبيبي"

ناداه، رين يبتسم. عيونه المشرقة و الكبيره المدوره دائمًا تجعل قلب بايو يرتعش..

رين:- "نعم بيي بايو"

يجيب بهدوء ...

بايو:- "يريد والداي أن نذهب لتناول العشاء معهم في نهاية هذا الأسبوع. هل أنت موافق على ذلك"...

رين:- "نعم أنا بخير. أنا أيضاً أريد مقابلتهم"

قال الطفل الصغير مبتسماً ثم عاد للقراءة...

يخرج بايو من الغرفة لإنهاء مكالمته مع والديه. لقد أكد كل شيء، إنهم سعداء حقًا برؤية رين أخيرًا. عاد إلى داخل الغرفة ليزعج رين الذي كان يقرأ بسلام...