مُقيدة بين آصفاد المآضي

231 17 15
                                    

أمسكهآ من يآقتهآ ليلصقهآ على الجدآر بقوه ...
' لمآذا فعلتي هذآ تيآنآ ؟' سأل سوهو بحنقق شديد..
لتضيف كآرولينآ بحده ' لم يتوجب علينآ الثقه بهآ بذلك المقدرآ ' شد على يآقتهآ بشكل آقوى .. لم تهمس ببنت شفه لم تبعده آكتفت بأرسآل نظرآتت بآرده إليهه ..
' سأستمع بالمشآهدة ' جلس على الكرسي ليضع قدامه على الطآوله محدق بهم بينمآ ترتسم آبتسآمة بلهآء على شفتآه ...
' سأسلكِ مره اُخرى وأقسم بأنكِ ستموتين الأن أن لم أتلقى رد منكِ ' حدقت بعينآه بشكل مبآشر ...
' لا بأس بقتلي فأنآ على أي حآل متوفآه منذ زمن بعيد ' نظراتهآ كلمآتهآ آشعلت الغيض بدآخل سوهو ...
أفلت قبضتهآ بقوه ليتوجه إلى مكتبه .. ويفتح احدى الدروج ليخرج سلاح وضع كآتم الصوت ليتقرب من تيآنآ ..
' تلك نهآيتك تيآنآه أراكِ في الجحيم حيث سنلتقي ' لوح لهآ جون بطريقه مستفزه ...
وقفت أمام سوهو بعد مآ آخذت نفس عميقآ ...
' أجيبي عن سؤالي ' وجه السلاح نحو رأسهآ يبدو عليه الجديه والجمود ف من المحتمل بأن تلك اخر لحظآت تيآنا بالفعل ..... وقف على اقدآمه ليقترب منهم ويقف في المنتصف بين سوهو وتيآنآ ...
' آنآ سآعدتهآ آيضآ ؟' قطع نظراتهم الحآده لبعضهم بقوله تلك الكلمآت .. ' مآذا ؟' قالها الجميع بمن فيهم جون وكآرولينآ و سوهو ..
نظرت له بترجيي وهمست من بين اسنآنهآ
' بحق الرب مآذا تفعل كيونغسو ؟' لم ينتبه بمآ قالته لتتشبث بقميصه ويلتفت نحوهآ..
' واللعنه كيونغسو ؟ سيقتلك مينسوك ' اضافف جون بحده ليزفر الهواء بعمقق ..
' يآ إلهي من يريد الموت أولاً ؟' سأل كيونغسو وتيانآ وهو لايزال مُشير بسلاح أتجآههم ...
خرجت تيانا من خلف كيونغسو لتقف آمآمه بطريقه واثقه وتقول كل مآ دعاهآ لفعل ذلك ..
' كيونغسو ليس لهُ آي علاقه بي أو بمآ فعلته ؟ ومآ فعلته بدآفع الانسآنيه لا آكثر ..! أنآ آعلن آنسحآبي عن العصآبه الأنن ' زفرت بهدء بعدمآ قالت تلك الكلمآتت ...
' ستبدأ اللعبه الأن ' قالهآ جون ليكتف يداه وينظر لهآ
' الدخول ليس كآلخروج آنسه تيآنا ؟ '
' فـل تموتي بسلام ' اردفت كآرولينآ بذلك .. هاله من الهدوء سيطرت على المكآنن بأسره ..
وقف أمآمهآ بحقد بكراهيه بينمآ هي تبآدله نظرة الا مبآله ..
ضغط على الزنآد بأبهآمه .... لترتجف يده بشكل ملحوظ
تراجع عن اطلاق الرصآص ليعيد السلاح إلى مكآنه ..
لمَ هو ضعيف عندمآ يتعلق الامر بـ تيآناً ..!
هذآ مالايفهمه ويريد آن يفهمه بحق ..
' لديكِ حظ تُحسدي عليه ' قالتهآ كارولينآ بغضبب لتتبع سوهو الذي خرج من المكتب بغضبب ..
' مرحبآ بك في الحيآه مجدداً ' قالهآ جون ليخرج هو الاخر بقت هي وكيونغسو .. لا تُريد المزيد من النقآش ، لا تُريد ان تسأله حتى لمآ هو يسآعدهآ خرجت هي الاخرى تآركه كيونغسو خلفهآ ...
.......
طرق البآب مرتآن لتفتح لهُ آيمآ آبتسآمه سطحيه أبدتهآ على شفتآهآ .. عآنقت ذاك المسن الذي يبدو بعقد الرابع..
بينمآ آحتضنت تلك الجليسه على الكرسي المتحرك ..
' آهلن بكم في لاس فيغآس'
رحبت بهم لتستضيفهم في غرفة المعيشه ..
' آين هي ؟' سألت رآيلي بينمآ تنظر يمنة ويسره بآحثة عن تيآنآ..
' تقصدين بـ هي تيآنا !' آجابت آيمآ وكأنهآ تجهل مآتقصده ..
' نعم ، لقد آخبرني والدك بأنهآ تركن معك ' وجهت نظرهآ إلى آيمآ التي توترت فوراً اخبرهآ عن تياناً ..
' صحيح ! فـ مارك هو من آخبرنآ بأنكم تبيتون معاً ؟' اضاف السيد كيم على حديث رايلي
' لقد توجهت لعملهآ الجزئي ؟ ولانهآ لم تعد إلى الأن لا آعتقد بأنهآ ستعود ' انهت كلامها بأبتسآمة لتخفي التوتر الذي اجتاحها ...
' أ لديهآ مكآن تبيت به ! غير هُنآ ' سألت رآيلي سؤال آخر ..
' لا آعلم ' آختصرت الاجآبه بقولهآ تلك الكلمه .. ف ليس من المنطقي ان تخبرهم بأن تياناً متحالفه مع اشهر عصآبه ..
..........
Pov tiana
تقيدتُ بمآضي ..!
سآذج .. يجمع كُل ذكريآتي مع تشين ..
سلب روحاً آقسمت آن تُحبه إلى آن تُفنى ..
دُفنت آحلاماً آنتهت آمنيآت خُلدت الندبآت في جوف قلبي الرقيق ..
تلاشت مشآعري آتجآهه ! أأقتله كي يُفنى آي شعور يسري بدآخلي ؟ أأجعله يتهنى بحياته الرغيده بعدمآ سلب مني كُل آنوآع السعآده  ! ببسآطه آتركه بعدما جعلني سجينه خمس سنوات بين اسوار حبه ولوم نفسيي وكراهية كل مآ كنتُ آحبه كـ آستمآع لصوت غنائه كوب قهوتي زجآجة عطري المهمله زهرتي الحمراء الذابله اوراقي المبعثره دقات ساعتي المزعجه ... جميعهم ملوا من آنتظآره م عدآي ..
آقسمتُ بأن قلبي مُلك له .. فـ ' خذلني' !
آقسمتُ بأني سأنسى كل مآيذكرني به ..
ولكن رائحته اللعينه تسمرت داخل معطفي و  قلبي ...
كُنآ قآبعين على احدى كنبآت منزلي ..
واضعه رآسي على كتفه بكل آريحيه أُحرك يدي مع صوت الموسيقى الهادئه .. يخلل آصابعه الناعمه داخل خصلات شعري الكستنائي ...
' آعشق رائحة اليآسمين في شعرك ' استنشق الهواء بعمقق لأضربه على صدره بخفه
' لقد آستهلكت الاكسجين بأكمله ' حاولتُ كتم ضحكتي على ملامح وجهه الطفوليه ولكن محاولتي بائت بالفشل ..انفجرتُ ضآحكه على منظره ...
' آنتِ ملاك قآسي ! آن ثنيت عليكِ ضحكتي وآن انتقدتك بكيتي ! بحق الرب مآذا تريدين آن آفعل ' بغضب مصطنع قال كلمآته ليدفعني من على كتفه قوستُ شفتاي كـ الطفله ..
' عروق عنقك البآرزه إلهي كم هي جذآبه لذلك احب آيغآضك كي امتع عيناي بالنظر' لم يُبالي بمآ قلتت لأطبع قبله على وجنتآه جعلت ابتسامته لا تفآرقه
' قُبلتك السطحيه وحركاتك الطفوليه لن اقبل بهآ بعد الأن آنآ حقآ غآضب ' زفر الهواء بعمقق لتتنهد مباشرة
' حسنآ عزيزي الغآضبب ! ' نهضتُ من على الكنبه وانآ كآرهة لذلكك ..
' اغلقي البآب خلفك ' امرني بذلك ووضع رجله على الاخره
' ماااذا ! آتقوم بطردي سيد تشين '  توقفت قدامي عن اكمال مشيي بغضبب قلتهآ وكدتُ ان آقسم بأنه ارتعب من صرختي ..
' نعم ' ببرود قال تلك الكلمهه
' حسنآ حسنآ ؟ غداً يوم ترسيمك كـ سفير في شركة الازيآء انسى بتاتاً بأني سأحظر ' ذهبت وكدتُ ان افتح الباب ولكن اوقفتني يدان تطوقآني بأحكآم إلى صدره ..أو كمآ تسمونه عنآقق خلفي جعل غضبي يزول بالكآممل شعرتُ بدفئ عظيمم ..
تذكرتُ هذآ المشهد عندمآ كنتُ بصحبة تشين من أجل آن اختآر له زي رسمي يليق بالسفير ..وانتهى الحال بتجآهله رائيي وفعل مايحلو لهه ..
آني ارى كآرولينآ وسوهو بنسخة تشين وتياناً الأن ..!
تتقرب منه بشكل مبتذل تكآد ان تدخل داخل عينآه وتلتهم جسده بتفحصهآ به بدقه تلتصق به كـ العلكه ..
بينمآ سوهو تآرة يبآدلهآ آفعالهآ كـ التقبيل ، وتآرة آُخرى يتجآهلهآ وكأن لا وجود لهآ .. مشآعره متقلبه ، تصرفآته غريبة اطوار بحد يكآد ان لا يُذكر ...
ذهبتُ لمنزلي آعني الشقه التي نتشآركك فيهآ آنآ وآيمآاا..
فـ مهمآ تضآيقتُ منهآ سأعود إليهآ ..
انآ و هي كـ دائرة كلما كبرت نلتقي من جديد ..
آنآ لا زلتُ غآضبه منهآ ! ولكن بحكم ان ليس لدي اي مكآن ألجأ إليه غيرهآ هُنآ ..
وضعتُ المفتآح في مقبض البآب لكِ آديره  وآفتحه..
خطيت الخطوه الاولى لأسمع صوت والدتي ..!
' تياناً قد عآدت ' تسمرتُ في بقعتي كوني لم آراهآ قرآبة شهر .. وانا لستُ مستعده لمقابلتهآ ، ولن آسمح لهآ بالبقآء في لاس فيغاس فترة آطوول ..
قآبلتهآ بالاحضآن كـ اي فتآه تُقآبل والدتهآ .. متجاهلة نظرات إيمآ نحوي ..
' مالذي جلب  كيم معك ' آشرتُ إليه بطرف عيني ونطقت كلمآتي بغير آحترامم ..
'  كيم كمآ تنعتينه الان هو بمثآبة والدك ' قلبتُ عيناي بتذمر ' والدي كيفن ولن انعت اي شخص بعده بوالدي ' جلستُ بجوار ايمآا فهو المكان الوحيد الفآرغ
' لا دآعي لتدعيني بوالدك ..' نظر لي بنظرات افهم معناهم بينما ايمآ ووالدتي تجهلان كل شي ..
' لن آفعل على اي حال ' زفرت الهواء بعمقق لأنهض من على الكنبه
' لقد كبرتي واصبحتِ آنسه ' اضاف على كلامه لولا تمالك نفسي لبصقت في وجهه ..
' كبرت بمآل والدي ؟ بأموال الشركة التي آحتلت على والدتي بهآ !' كتفتُ يدي لأحدثه بطريقتي الفضيعه عندما اُقابل اي شخص آكرهه
' تياناً كفى !' قالت والدتي بصرامه وكأني سأستجيب لتهديدآتهآ ..
' لا بأس عزيزتي دعيهآ تُـنفس عن غضبهآ قليلاً ' ربت على كتف والدتي الجآلسه على الكرسي ...ارمقني بنظره بآرده جعلتني اشتعل غيضاً وكدتُ ان اقسم بأن الدخآنن سيتصاعد مني في آية لحظه ..
' عزيزتي تشهه ! آخذ لقب آبي ومكآنته ..؟ بسرعة البرق انتِ رائعه رآيلي تخطيتي آبي بسهولة وأوقعتي السيد الأحمق بحوزتك ..' تنهدتُ بعمق لأخذ معطفي الذي نزعته منذُ بداية دخولي يمكنني ملاحظة تعآبير وجهه الهادئة وكأنهُ لم يفعل شي ..! طريقته بالنظر إلي تُثير آستفزازي
' تياناً لن تخرجي في هذا الوقتت ' قالتها رايلي بحده لأ نظر لها ببرود
' آن كنتِ قلقه علي .. اقلقي علي منه 'اشارت نحو كيم الذيي اظهر ملامح براءه وتعجب ..
' تياناً لا تعصي أوامري '
' لطالما عصيتي أوامر والدي' في كل كلمه تقول آجيبهآ بطريقه مستفزه ...
'اهدائي تياناً ' هذا م ينقصني مواسه من آيما جلتُ بنظري لهآ ..قلت بهدوء مبآغت ' لستِ بحآجة لتوسيتي '
' تيآنآ ..لا تكوني عنيده وعودي إلى هنآ' قالتهآ عند هممت بالمغآدره هـ انا مُقآبلة البآبب ..
' لن آعود إلى هنآ حتى اتأكد من مغآدرتك ؟ انتِ وذاكَ السآفل '
' لقد تعديتي حدودك 'صرخت علي والدتي من آجله من آجل شخص يخدعهآ طول الوقت ..! حركت كرسيهآ المتحرك نحوي لتردف مهلا قبل ان تُردف ادرتُ ظهري وتركتهآ ..
End pov
كآنن يتبعهآ بكل خطوة تخطيهآ ! كآن يراقبهآ من بعيد بقلب منفطر ... يتبعهآ بأمر من قلبه لا عقله ..؟ هو يحبهآ لا هذآ مُحآل ! هو لا يحبهآ بل يحب تعذيبهآ يحب  آن يراهآ مجروحه بسببهه ؟ ولكن مهلا ؟ منذُ متى ؟ هو جرحها اساساً همآ لم يكونآ بالقرب المطلوب ! كي تهدي له م في قلبهآ هو مجرد قآتل بنظرهآ ؟ وهي بنظره كُل الحيآه ! هل عليه ان يعترف لهآ ؟ آم يبقي م يشعر به نحوهآ في جوفف قلبه ...!
هو لا يزال يتذكر آول لقآء جمعهم معاً في احدى المبآني المهتريه استطآع سماع شهاقآتهآ ونحيب بكائها الذي يدل بأنهآ تعذبت في حيآتهآ حد الألم ...
خرج من خلفهآ ليربت على كتفهآ محاول توسيتهآ كمآ يزعم هي ارتعبت من منظره من منظر يداه المُغطاء بالدمآاء ... كونها تعتقد بأنهآ وحيده هنآ ولكن هو خرج بشكل غير معهود ...!
آستطآع من اقناعهآ للأنضمآم للعصآبه ببسآطه فهي كآنت تحتآج شخص يدفعهآ لتخلص منه ؟ هي تخطط  لقتل تشين ؟ تلك اللحظه لم تفكر بشيً سواء ترجي تشين لهآ بأن لا تقتله ؟ استطاع الانتقآم من تملك طبقة قلبهآ واعمآقه .... نجحت في مهمتهآ الاوله التي نفذتهآ بأتقآن تدربت على مسك السلاح بمسآعدة كيونغسو ! ولكن في نهآية المطآفف لم تستطع تصويب الرصاصه اتجآه المجسم فـ تشين بهيئته يكون واقف آمامهآ في كُل مكآن ..!
طال نظره إلى المبنى الضخم الذي تركن به تياناً قرر الانسحآب من المكآن بهدوء ف الثلج يتسآقط بشكل كثيفف .. رفع قدمه لكِ يسير راهآ خارجه من المبنى .. بغضبب استطاع سرقة ملامح وجههآ ليغضب هو الأخر ! رغماً أنهُ يجهل سبب غضبهآ ...
' اللعنه آين آذهب الأنن !' صرخت بصوت عالي لتركل الثلج بقدمهآ ....فكرت ملياً بمكان تذهب له ..
سوهو ؟ هذا محال
كيونغسو ؟ لا
ماذا عن سيهون ؟ رُبمآ ..
آمسكت هآتفهآ لتتصل على شخصاً ماً ... شخصاً قد يستطع آستضآفتهآ في منزله بدون آي مقآبل ..
'آطالت بالنظر إلى قائمة الأسمآء
آيمآ ، رآيلي ، سوهو  ، وبين منتصف الأسمين
' عشيقي ' ومن ثمآ رقم سيهون وبعدهآ جون ..
' عشيقي !! بل جحيمي هذآ م يليق به ' تذمرت بقوه لتقوم بحظره من قائمة الآتصآل بالكآمل ...
اتصلت بـ سيهون .. فهو آخر شخص تثق به بعد لا آحد ..
' مرحبآ سيهون ؟' بطريقه غير رسميه أردفت بهآ
' تــيانا ؟' بنبرة شك قآلهآ لتضيف تيانا
' نعم آعتذر على آتصآلي في وقت متأخر كهذآ '
' لا عليك' اكتفى بقول تلك الكلمه فهو متشوق لمعرفة ماتُريد قوله ..
' ما اردتُ قوله اني تعاركت مع صديقتي وخرجتُ من الشقه ... صمتت قليلا .. هل يمكنني المبيت في منزلك بصفتي خآدمه ' ضحكت بخفه .
' حسنآ ، آنتظرك ' هذا مآ قاله لتنتهي المكآلمه على هذآ الحآل ..
هو يقف مبتعد عنهآ بعدة خطوآت .. ويشتعل غيره وألم ؟؟ كونه ينتظر آتصآل منهآ ؟ آتصآل منها كـ شخص تلجأ له عندمآ تـضيق الدُنيآ بهآ .. قبض على شاشة هآتفه بقوه ...
' ستكونين مُلكي تيآناً بأي ثمن كآنن ' اعتلت ملامح وجهه ابتسامه خبيثه ..
...............
' كآرولينآ آبقي هُنآ ريثمآ آعود ؟' آمر تلك القابعه فوق السرير لتحرك راسهآ بالأيجآب كـ آستجآبه لأمره ..
أرتدى معطفه الاسود الذي يصل إلى منتصف سآقه والكمام الذي يغطي نصف وجهه و اعتمر قبعته السودآء الكبيره التي تخفي ملامحه .. وضع سلاح اليد خلف بنطاله لينزل القبعه امامه عينه ..
' جون ! عليك مرآقبته بكل خطوه يخطيهآ آنآ في طريقي  ' وضع الهاتف في جيبه ليركض قاصداً مكان تواجد جونن ....
ركب سيآرة الأجره على عجله من آمره واخبر السائق بالمكآن المنشود ... شعر السائق بالريبه كونه يرتدي الأسود بالكآمل ... وطريقته بالحديث كانت مختصره وجداً ايضا ..
.
.
مين توقعون الشخص الي قال ' ستكونين مُلكي تيانا بأي ثمن كان ' ؟

رائحة النسيآنWhere stories live. Discover now