20_ لست سعيدة

5.5K 490 133
                                    

Her voice *_* like an angel ,

Hope you get better soon Selena baby ♥

،،،،،،،

Selena's pove

" سيليناا "

استيقظت على افضل صوت بالعالم و هو صوت اخي مايك ، اعدلت بجلستي و فوراً اصدرت تعبير متألم بسبب نومي بالاريكه .

فتحت ذراعاي لمايك ليأتي و يعانقني و قد اتى فوراً ،

" انها المره الاولى التى تدخلي بها الى هنا "

قال و هو يبتسم لي

" اردت ألا نتأخر علي متحف الشمع "

قلت و رأيت زين خلفه يغلق ازرار قميصه و يأتي ليكون بمستوي مايك و يقبله برأسه .

" سيلينا ، مفتاح سيارتك "

قال ببرود مد يده لي .

" هيا ليست سيارتي ، سارجعها الى جاك "

" ليست مشكلتي ، عندما انتهي من تصليح سيارتي يمكنه استرجاع سيارته "

زفرت بغضب و توجهت الى مﻻبسي التي وضعتهم فوق الاريكه كي تجف ، ثم اخرجت المفتاح من البنطال و قذفته نحوه ، ليمسكه بسرعه ، و يخرج ماجد من غرفته و يحمل دب يمسكه .

يبدو لطيفا ، انحنى زين نحوه أيضاً كي يقبله برأسه ، ثم صاح لريبيكا .

" انتبهي للأطفال ريبيكا ، سأخرج "

توجه إلى الباب بعدها ، و كنت سأوبخهم علي ماحدث لريبيكا ، لكن تذكرت ان جميع هذا كان بالمستقبل و هم لم يخبرونني بأيت شئ .

الآن علي ان اكون شخص جيد .

" ريبيكا ، سأخرج مع الاوﻻد الى متحف الشمع ، لن اتأخر ، هل تريدين شئ احضره لك ؟ "

صحت بصوت عالي لتخرج من المطبخ بابتسامه ثم تكتب ورقه فوق المكتب و تأتي لتعطيها لي .

نظرت الى الورقه و كانت تحتاج توابل و منظف و اشياء نسائية اعتقد ان زين ﻻ يحضرها لها .

ابتسمت لها .

" حسنا لن اتأخر ، اوﻻد هيا ارتدو مﻻبسكم سنذهب الى المتحف ! "

اخبرت مايك و ماجد ليصرخو بحماس و يهرعو الى غرفتهم ،

كنت أتحدث مع ريبيكا حول حياتها و كانت لطيفه و شكرت الله انها لم تمت أيضاً .

ارتديت مﻻبسي بعد ان جفت و خرج الاوﻻد بمﻻبس شبابيه لطيفه .

" الى اللقاء "

قلت الى ريبيكا و خرجنا من المنزل ، و بحثنا عن سيارة أجره .

،،،،،،

وصلنا الى المتحف و أمسكت الاوﻻد جيداً من يديهم كي ﻻ يهربو و دخلنا ببطأ .

اصدر هاتفي رنين ﻵترك يد مايك ، لعلمي انه سيذهب الى تمثال مارلين مونرو ، و اجبت جاك علي الهاتف .

إقتله بالحبWhere stories live. Discover now