Selena's pove
" هل يمكننا الخروج من القاعه قليلاً ، اود محادثتك بموضوع "
أخبرني ريك ﻵومئ له ، أخذت معطفي ، و مررت بجانب طاولة الأوﻻد .
" ألى اين ؟ "
سألني ماجد ﻵنظر له ثم اعيد نظري الى هاتفي .
" سأتنزه بالخارج مع ريك ، عندما تكونو بالمنزل اخبروني "
اقتربت من مايك ﻵقبله بوجنته و كذلك ماجد ، و زين كان منشغل بالهاتف و حسب ، فعبرت ﻵكون بجانب ريك .
" وداعاً "
صاح لهم ريك و لوح لهم لكنهم اطلقو السنتهم بالهواء بطفولية و رفع مايك صباعه الأوسط ﻵشهق .
" يا اللهي ، هذا فظ ، مايك اعتذر منه "
تحدثت ببطأ و حاولت التحكم بغضبي ليصرخ مايك .
" لن افعل ، انا اكره اختياراتك ، اكره ريك "
" طفل "
قلت بغضب ايضا ليصرخ مايك مجدداً
" لست طفلاً ، أنتي هي الطفله "
" اهدأي سيلينا هو لم يقصد "
حاول ريك تهدأتي ليصيح مايك مجدداً
" بل قصدت "
" سأخرج "
قلت لهم و خرجت من الباب ، مايك سيظل مدللا و زين سيظل حقيرا و ريك سيظل خائنا و انا سأظل وحيده .
" هو طفل سيلينا لا يعي ما يقوله "
همس ريك بجانبي ﻵومئ له و امسح دموعي .
" أعلم "
" هيا سنتحدث بالسيارة "
،،،،،،،،،
" هذا ﻵنك كنتي بعيده عني فقط ، هي تريد إفساد ما بيننا الآن ، تريد محادثتك "
قال ريك و هو يبكي منذ ساعه الى الآن ، حمحمت ليعطيني انتباهه .
" أذا انت تقول لي ، أنك أقمت عﻻقه مع مارلين بينما نحن معا ، ثم تركتها ﻵن عﻻقتنا تحسنت ، فهي تريد إفساد عﻻقتي انا و انت ؟ "
سألته ليومئ لي ، و بالطبع ﻻ يضع عينه بعيني ﻵنني سآلكمه .
" و لما فقط لم ننفصل و تعود لها ؟ ، لما ظللت معي ؟ "
" ﻵنني أحبك "
" أوه بربك "
تحدثت و نزلت من السيارة بغضب اصفع الباب لينزل هو الآخر و يلحق بي .
" انتي اخبرتيني ان ﻻ شئ بيننا سيتغير لو اخبرتك ! "
" هذا ﻵنك كاذب ! "
صرخت به و كنت اذهب بجهة السيارات كي استقل سيارة اجره .
" ﻻ سيلينا ، كنت خائف ان أفقدك "
YOU ARE READING
إقتله بالحب
Fanfictionلقد قتلته بيدي ، أسمع خطواته خلفي ، أسمع صوته بأذني ، شبحه يريد الانتقام مني ، " أنتِ قاتله " " ستدفعي الثمن " " أ ، أنا لم أقصد أقسم لك " " سأقتلك سيلينا "
