Йой! Нажаль, це зображення не відповідає нашим правилам. Щоб продовжити публікацію, будь ласка, видаліть його або завантажте інше.
Sam's pove
أفسحت شارون لنا المجال لندخل بينما عيناها كانت متسعه من ردة فعل هاري ،
" هل تطلق من بيلي ؟ "
سألتني شارون و كنت أفتح فمي مستعده لإخبارها عن حقيقة هاري ، قبل أن يقاطعني ،
" شارون هل بإمكاني محادثتك على إنفراد ؟ "
تحدث هو بنبره جامده كعادته ، و رفعت حاجباي له لكنه لم يكن ينظر لي على أيت حال ،
سارت شارون لغرفتها و تبعها هاري ، و أنا ذهبت كي أبدل ملابسي ،
فيما سيتحدثو معاً ؟ ،
إنتهيت و خرجت من غرفتي لم أجدهم ، لذا إقتربت من باب غرفة شارون و حاولت السماع ،
كان هاري يتحدث بصوت منخفض و هي كانت تبكي ،
وضعت يداي فوق الباب و قربت أذناي أكثر ، يبدو أنه أخبرها بكونه روبوت ،
فُتح الباب فجأه و كدت أسقط للأمام لكنني إبتعدت بسرعه ، و كان كلاههم ينظرون إلي ، و وضعت يداي خلف ظهري بتوتر ،
" ماذا ؟ "
سألتهم و رأيت شارون تمسح دموعها بمنديل بينما تمسح فوق كتف هاري و تبتعد لتقترب مني ،
" لقد تعاتبنا و حُل الأمر ، لكن كيف سيكون الامر بينكم ؟ "
ربعت يداي و نظرت لهم ، لا يمكن أن يكونو جادين
" أظن أنني أحتاج النوم ، أوستن سيأتي باكراً ليزورنا و على أن أحظى بقسط من الراحه ، بالنسبه لهاري ، أظن أنني سأتصل ببيلي لأصلح الأمر بينهم "
قلت ببرود و إتجهت لغرفتي فوراً أصفع الباب خلفي ، لما لم يخبرها كونه روبوت ، هل سيكذب عليها مجدداً ، هل يكذب علي ! ،
تأففت و ذهبت كي أنام ،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
إستيقظت بينما أشعر بالحكه بوجهي ، صفعت وجهي كي يذهب الاحساس بعيدا ، ثم شعرت بيد تلمس وجهي ، لأفتح عيني بفزع ، و عندما وجدته أوستن وضعت يدي فوق قلبي و إعتدلت ،
