" و الأن أعلنكما زوجً و زوجه "
صفق جميع من في الكنيسه على زواج أوستن و سام ، كانت شارون تبكي بسعاده بينما والدان سام و أوستن يعانقون بعضهم ، بينما كان واحداً يعانق أخيه بعُنف باكياً بطريقه تّحرِق القلب ،
حاول الاخ مواساة أخيه الغير شقيق لكنه يشبهه بكل شيء ، صوته ، ملامحه ،
" لنرحل هاري "
" أريد البقاء إدوارد أرجوك ، أريد الاطمئنان عليها "
" هي بخير هاري ، أنظر لها "
تحدث إدوارد بعصبيه مما جعل هاري ينظر لها خائفاً ،
لقد وجدها مبتسمه بحُب لأوستن مما جعله يغمض عيناه بألم ،
هي تبرعت بهاري لأحد المصانع و تزوجت شخص غيره ،
عثر ٱدوارد عليه و تفاجئ بشكله الميت ، ثم صنع له شاحن جديد و دفع كفالته ليخرج من المصنع و يكون ملكه ،
تزوجت سام بعد توقف هاري عن العمل بشهران فقط ،
لم يفهم هاري أنها كانت تحتاج أن تسد الفجوه بصدرها ،
و أراد أن يسد الفجوه التي بصدره الأن ،
" تدمير تدمير ، بعد ثلاثة دقائق "
تحدث هاري بصوت يشبه الإنسان الالي مما جعل إدوارد يهلع و يحاول إخراج هاري بصعوبه من المكان ،
" هاري تلك ليست نهاية العالم ، أرجوك لنخرج ، الجميع بدأ يلاحظنا بالفعل "
سحب إدوارد هاري الباكي أخيراً ، و حرس على أن يخفيه قبل أن تخرج سام و أوستن من الداخل ،
مع ذلك كانت تلتف سام يميناً و يساراً برأسها ، كتم إدوارد فم هاري بيده ، بينما هاري كان يود الصراخ بها كي يجعلها ترى أنه مازال حي ،
" هيا سام ، هل يوجد مشكله ؟ "
سئل أوستن سام بلطف جعلها تقهقه ،
" شعرت بشيء فقط ، أنا بخير ، لنرحل "
قالت سام و فتح أوستن لها السياره كي تركب و فعل المثل ،
" اه يا اللهي "
صرخ إدوارد بقوه بسبب هاري اللذي يصعقه كي يرحل لسام ، لكنه فقط تمسك به أقوى ،
" أرجوك إدوارد دعني أرحل لهم "
" لا هاري أنت تعيش معي ، ستجرح نفسك إن أصبحت معهم "
صاح إدوارد بأخيه كي يتوقف عن الحركه حتى هدأ أخيراً عن الحركه و أصبح يبكي فقط بصدر أخيه اللذي بدأ يدمع هو الآخر ،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
بعد عام و ثلاثة شهور
" إفتح أوستن الباب "
صاحت سام بأوستن اللذي يقرأ الجريده ، و اللذي تجاهلها كلياً لتقلب عيناها و تذهب هي لتفتح الباب ،
لم تجد شخصاً لتقطب حاجبيها كانت لتغلق الباب و لكنها رأت سيارة صغيره عِند باب منزلها ،
أنت تقرأ
عودة الروبوت
Fanfictionإعادة تشغيل ذلك الروبوت لم يكن بالشيء السهل . هذا ما ظننته . لكن الأصعب من ذلك هو أن تكتشف أنه قتل بشراً من قبل، لذلك تم تدميره !
