Chapter 3

18.9K 887 274
                                    

الفصل الثالث
.
.
استمتعوا حبيباتي
ولا تنسون الفوت والتعليق بين الفقرات
..................

"صرخت في وجه دادي عندما اخبرك ان تقوم بتبديل ثيابك، لا تحاول المقاومة اميرتي الصغيرة ستصفع على وجنتين مؤخرتك الجميلة عشراتٍ مرات، وإلان هيا استلقي في حضن دادي..." همهم يونغي بابتسامةٍ جانبية أعلت ثغرهُ حالما رأى الصغير يتقدم نحوه وذيله يترنح أسفل التنورة القصيرة التي كان قد ارتداها بعد ان أمره يونغي بذلك

عبس جيمين ببكاء متقدماً حيث كان يجلس الاكبر، شفتاه اللامعة ابتسمت بمرح حالما امتدت يد الاكبر لتسحبهُ حتى سقط مستلقياً على معدتهِ فوق حجر يونغي الذي مرر يديه بخفة على مؤخرة جيمين والتي كان يحرسها سروالاً زهري

"طفلٌ سيّء" تمتم يونغي ليقوم بإمساك طرف تنورة الصغير ويقوم برفعها حتى تظهر مؤخرة جيمين بشكلٍ أوضح له، انحنى يونغي ليضع قبلاتٍ دافئة على ظهر جيمين الذي هرهر بخفة ملامساً وجه الاكبر بذيلهُ البني "دادي يشعر بالاحباط ولكنك الان ستشعره بشعورٍ جيد بعد ان يقوم بصفع مؤخرتك الجميلة"

بدأ يونغي بخلع سروال الأصغر الذي عض على كرزيتيهِ خجلاً، نونوةٌ عالياً اصدرها جيمين حينما شعر بصفعةٍ حادة تستقر على وجنه مؤخرتهِ اليمنى، ثوانٍ ليست بالقليلة حتى اطلق جيمين صرخةً اخرى مبتسماً باتساع كلما لامست يدين يونغي الكبيرة احدى وجنتيهِ

"آه دادي...!" قهقه جيمين ألماً وامتدت يديه الصغير ليتمسك بذيلهُ المترنح يميناً ويساراً كونه مستمتعاً لما يفعله الاكبر بهِ، بين الدقيقة والأُخرى يجد الصغير نظره يتعلق بتلكَ الساعة المُعلقه على الحائط ، كل ثانيةٍ تمر وكأنها تسحب من أنفاسه المتسارعة واحداً تلو الآخر كلما..

صفعةٌ اخيرة طبعت اثارها على الخد الأيسر على مؤخره الصغير وبعدها تنهد يونغي رابتاً على شعر جيمين اللاهث بقوة  "فتى دادي الجيد.." ترقرقت دمعة لطيفة فى عينين الصغير لتنزلق على وجنته بينما رفع يده ليبعدها سريعاً، استقام من جلستهِ وهو يتحسس مكان صفعات الاكبر والتي ستترك أثرٍ يدوم لأسبوعٍ كامل او اكثر

استدار جيمين عاقداً ذراعيهِ متمتماً بهمسة خافتة "لقد ألمت طفلك دادي" احس الصغير بمن يتواجد خلفهُ ليدير رأسه ناظراً نحو الاكبر الذي ابتسم بهدوء "هذا ولأنك بيبي سيءٌ..." تلكَ الهمسة الخافتة بذاكَ الصوت العميق جعلت من جيمين ان يشعر برعشةٍ تسرى فى جسدِهِ من قمةِ رأسهِ الى إخمص قدميهِ

تحمحم جيمين بهدوء وبعدها لملم شتات نفسهِ المبعثرة خجلاً من الاكبر واتجه سريعاً الى الغرفة المجاورة، اضطجع على الفراش محتضناً وسادتهِ الدافئة بقوةٍ كبيرة كما لو ان احداً يرد سلبها من بين يديه

Belongs to daddy...Mpreg!Where stories live. Discover now