.
.
.
. 'هل يغضبني مُتعمِدًا؟أم إنه أحمق حقًا؟هذا مُرهق للاعصاب'
"يونقي لقد أنتهينا يُمكنك الرحيل"
"همم"
تنهدتُ بِثُقل،أشعر بإن جسدي ثقيل ولا أُريدُ النهوض،ضغطتُ زر للاتصال بِـ تاي،كانت نِصفَ ساعةة تقريبًا،إلى أن اسمع خطوات ثابِتةة،
"أنتهيتَ بِالفعل؟" سألني لِأومئ، "هيا لِنذهب" ،تنهدتُ لا شعوريًا مرةً أُخرى،
"دعني أُساعِدُك هيا" اردف لِيُمسِك يدي،نفيتُ سريعًا،كم أبغض مُعاملةة الناس لي وكأني طِفلًا ما او مُعاق،
"أستطيع المشي كما تعلم!" اردفتُ بِحدة،
"حسنًا،سأمشي اولًا لِتسمع خطواتي وتتبعني"
"همم"
'صوته عميق،هادئ،لا أستطيع قِراءته'
اخيرًا السيارةة،وللمرةة الثالِثةة أتنهد،
"انت بِخير؟" سألني،لِأومئ،
رائحته تُصبح اقوى،"ماذا؟"اردفتُ عندما شعرتُ بإنفاسه الحارِقةة تلفح رقبتي،
"إبتعد عني" اردفتُ بِقليل مِن الخوف،أُحاول دفعه لَكِنه قوي كالجدار،
"انت..انتظر" اردف،
"ما اللعنةة!!! اخبرتُك إبتعد عني هذا مُقرف!!" صرختُ بِعصبيةة،عندما شعرتُ بِه يقوم بِفك قميصي،
"إهدأ ايها المُزعج،انت لم تلبس بالطريقةة الصحيحةة،انظر هُنا، لقد فوتت زر،قميصك بِحالةة من الفوضى"
'هذا..مُحرج..ومُثير للشفقةة'
"انظر؟" اردفتُ بِهدوء،
"اه اعتذر لقد زُلَ لِساني إنها كلِمات مُعتا-"
"إصمت"
"اعتذ-"
"اخبرتك إصمت،فقط أعِدني الى المنزل!!" صرختُ بِقهر.
.
.
ما إن فتحَ الباب،إلا ان استقمتُ أمشي سريعًا للمنزل،فتحَ هيونغ الباب ليِستقبلني لكني تجاهلته،
"يونقي،توقف لماذا تمشي سريعًا هكذا،إنتبه!!" صرخ عندما سقطت في بداية الدرج أريد الصعود الى غُرفتي،
شعرتُ بِقلقه عبر صوته،يسألني ما إن كُنتُ بِخير،
"يونقي تحدث،أنت بخير والجحيم؟!!!"
احتضنته،همستُ بِجانب أذنِه،
"خُذني لِغُرفتي..أرجوك" لم أستطع إخفاء صوتي المُنكسر عنه..
.
.
.
19سبتمبر
ŞİMDİ OKUDUĞUN
وقعتُ بِحُبِ صوتِك||TAEGI
Hayran Kurguنحنُ لا نستطيع تغيير ماضينا،لكننا نستطيع تغيير مُستقبلنَا،حيثُ كيم تايهيونغ يلتقي بِمحبوبه بِطريقة فوضوية،كيفَ سيكسب قلبه يا تُرى؟ ( TAEGI )
