الفصل السابع والستون

31.2K 1.2K 97
                                    


الحلقة السابعة والستون :

في فيلا ناهد الرفاعي ،،،،

توجه عدلي إلى فيلا ناهد الرفاعي وعلم من حارس البوابة أنها نقلت للمشفى و..

-عدلي: اومال الست ناهد موجودة

-الحارس: لا يا بيه

-عدلي: راحت فين

-الحارس: راحت المستشفى

-عدلي مدعياً عدم تورطه: ليه ؟؟؟

-الحارس: والله ما أعرف يا بيه ، الست فريدة هانم اختها جت من شوية وبعدها الاسعاف ونقلوها ع المستشفى

-عدلي: متعرفش مستشفى ايه

-الحارس: أيوه يا بيه عارف ، هي راحت مستشفى (( ....))

-عدلي وهو يعطيه نقوداً في يده: شكراً

-الحارس: تحت أمرك يا بيه

-عدلي في نفسه: مممم... مضطر أروحلك المستشفى واعمل فيها قلقان عليكي وندمان ع اللي حصل ، أنا مكونتش متخيل ان ايدي هتبقى تقيلة أوي عليكي ، يالا هاجي ع نفسي عشان مصلحتي ، وإلا الله أعلم الولية دي بغبائها ممكن تتضيعني اكتر من كده لو أنا ملحقتش أصلح معاها .... !!

استقل عدلي سيارته وتوجه إلى المستشفى حيث ترقد ناهد ..

............................

كان كلاً من أدهم ويارا يحاولان ايجاد حلاً ما لمشكلة البحث عن مكان للنوم فيه حتى يحين الصباح ويتوجها إلى الغردقة و..

-أدهم: اقري اليافطة دي

-يارا: مالها

-أدهم: اقريها بس وهتلاقي الحل

-يارا وقد اقتربت من اللافتة لتقرأها: مأذون شرعي ، ايه بقى الحل اللي فيها !!

-ادهم: ماهو باين قصادك

-يارا: مش فهماك

-ادهم: احنا احم... آآآ... نتجــــوز !!!

-يارا بصدمة: نعم ياخويا

-ادهم: ده الحل المناسب لمشكلتنا

-يارا: قولتلي بقى ، ضاقت بيك الحلول كلها وملاقتش إلا الحل ده ، انت اكيد اتلطشت في مخك

-أدهم: ما تحترمي نفسك شوية معايا ، مش كتر خيري اني بفكرلنا في حل للمصيبة دي

-يارا: وده بقى الحل اللي ربنا أنعم عليك بيه

-أدهم: والله لو عندك غيره قوليه ، وبعدين احنا مش هنتجوز زي ما انتي فاهمة ، احنا بس هنخلي المأذون يكتب الكتاب وخلاص ، وناخد منه إفادة اننا متجوزين ونقدمها للحاج يونس ، وتاني يوم نطلق ، بس خلاص !!!

الفريسة والصياد ©️ - كاملة - الجزء الأول ✅Where stories live. Discover now