IT HURTS || TAEKOOK [مُكتملة]

02 || IT HURTS

بالبداية ليه عدد الڤوت قليل + إن اللي قرأوها عددهم مش متساوي مع الڤوت 💔💔 بليز يجماعه أضيئوا النجمة فضلاً وإبدوا بآراكم حتي لو كانت منتقدة 🙂💜
Enjoy..

.
.
.
.
.

ها نحن ذا لقد مر ثلاثة أسابيع وقد بدأ چونكوك وچيمين بالفعل الخروج بمواعيد كثيرة، والتسكع أيضاً أعتقد إنهم بدأوا بالفعل بالمواعدة، أحياناً أكون أنا عجلة ثالثة بينهم لأساعدهم في التأقلم سوياً وأشياء كهذه ولكن لا بأس أنا بخير مع ذلك الوضع طالما چونكوكي سعيد.

كنا سوياً أنا وچونكوك لذا سألته من دافع فضولي المميت علي علاقته مع چيمين كيف سارت وما حدث عند إعترافه له ولكن أنا محبط حقا فإكتفيت بسؤاله ولكن ليس مباشرةً ..

" كيف صار الأمر؟ "
سألته بينما أنظر له بثقل منتظراً إجابته..

" جيدة.. أعني لقد ضحكنا كثيراً علي ما أعتقد"
أجابني بإبتسامة

تنهدت بثقل شديد هو شعر بذلك.

" ما الأمر ؟ "
هو سأل بينما ينظر لي.

بينما أنا نظرت له وأعطيته إبتسامة لطيفة لأجيبه بهدوء..
" لا شئ! "

ثم أومئ لي وإستمر في القيادة، حالياً نحن ذاهبان الي المركز التجاري، سوف أذهب لأغير لون شعري فأنه تحول من اللون الأحمر إلي اللون الوردي لقد مللت من ذلك اللون لذا أريد تغيره، لقد رافقني چونكوك لأنه فقط أراد التسلية وإمضاء الوقت علي ما أعتقد، وليس لشئ أخر تقريباً.

" أتريد مني أن أراسل چيمين وأخبره أن يقابلنا إذا كان يريد ذلك؟ "
سألته أنا حينما شعرت إنه لا يتحدث كثيراً معي أعتقد إنه يحتاجه لذا قمت بقول ذلك مباشرةً.

" ربما في المرة القادمة "
رأيته يبتسم بينما قال ذلك وكان حقا مربك لي لقد نظرت له نظرة صادمة ليكمل هو مجدداً مما جعلني حقاً أشعر بفراشات داخل قلبي.
" أنا وأنت لم تتح لنا الفرصة للتسكع معا تاي.. "

حسنا لقد شعرت بالسعادة نوعاً ما فذلك حقاً رد لم أكن أتوقعه من چونكوك ثم إكتفيت بالإلتفاف بوجهي ناحيه نافذة السيارة بينما أخفي إبتسامتي المشرقة.

" ما اللون الذي ستفعله..؟ "
سأل هو بينما نحن وصلنا بالفعل.

" هممم، هل سأبدوا جيداً بالأشقر؟ "
أجابته بسؤال أيضاً فأنا أريد منه أن يعطيني أي لون يحبه وسوف أفعله حقاً لكنه قال ما لم أتوقعه مجدداً..