لا تحاول جاهداً تفادي أغتيالي لحياتك
فلقد بدأت بأعلان حربي وكسر طغيان تمردك
حولي، أنا مليكك وأنت تابعي،لدي الحق بحبك
فتجبر على حبي، والحق بخوفك فـ تهابني والحق بحزنك فـ تحزن مني وعلي، أنا أدير المحرك وأنت تعمل تايهيونغمين أمارلس الأخ الأصغر لـ مين يونقي والعقل المدبر لكل حالات الأختطاف فقد كان أشدهم ذكاءاً وخبثاً، ولد من أم تايلنديه أكتسب منها جمال عينيه،يبلغ من العمر 19 عاماً
وبعد دقائق ناولني العقار وهممت إلى الخارج، لكن أوقفي صوته متحدثاً إلىِّ
"ولكن هناك مضاعفات قد ينتجه هذا العقار"
تجاهلته وذهبت للخارج، لا يهمني أن كان سيضره أو سيضعفه في النهايه هو مجرد دخيل يرهق راحتي
عدت إلى تايهيونغ وكان يرمقني بنظرات تملئها الأسأله، لم أمانع تلك العينان من النظر إلى ولكن يزعجني فضوله"ماذا جلبت معك هل أنت مريض؟!" أردف بقلق وعيناه لا تزال تتفحص جونغكوك بحذر
ولم يلقى سوا التجاهل كما هي العاده أدار محرك سيارته وقادها إلى الطريق العام مره أخرىماهي ألا دقائق حتى أوقف سيارته مره أخرى ولكن هذه المره أمام مركز تجاري وارفق قائلاً
"خذ بطاقتي وأشتري ما تحتاجه سأنتظر" سحب بطاقته من داخل محفظة نقوده وسلمها لِيديِّ الأشقر
"و..وحدي؟" أردف وعيناه تنظر للأخر بتوسل فهو لا يعلم شيء،تجاهله جونغكوك واسند ظهره على المقعد وتصنع النوممرت ما يقارب النصف الساعه، حتى أتى تايهيونغ بعد تبضعه من الداخل بسرعه " لماذا لم تكمث برفقتهم؟!" رفع رأسه ناحيه الأشقر
والازعاج يكسو
وجهه بالكامل" لم اتأخر كنت أتسوق بأسرع ما لدي"
وقلب عينيه للجهه الأخرى منزعجاً
من صاحب الأكتاف العرضيه"أركب" أردف بها وهو يدير محرك سيارته مستعداً للذهاب"أنظر لهذا الهاتف لقد أعجبني كثيراً"
لم يكن ليلقي أي أهتمام له، لكن تملكه الفضول واخذ نظره خاطفه على هاتفه وصعق مما رأته عيناه
أنت تقرأ
غَـرِيق أَمـارلـس| +18 TK
Romanceأَصبَحت غريق عَينيكَ مُقيداً خائِر القُوى أَرجُو رَحمتِكَ لا مَنجاة لِي مِن سَليط لعنتكَ سِوى الوُقوع فِي حُبك "أَنَا غريقك تايهيونغ" بَدأت| Nov 23 2019 إِنتهت| Feb 27 2020