Part|10

11K 640 249
                                    


‏أحببتك حتي جعلتك سراً لايُباح اخبئُه
حيثُ لايعلم بهِ سِوى من وضعك في قلبي

توجه أشقر الشعر نحو الاستقبال للسؤال عن غرفه جونغكوك وذهب إليه بعد ذلك دخل بكل هدوء خشيه أن يكون نائم أو ما شابهتقدم إليه وأيقن تماماً بـ أن الاخر مستيظ ينظر للسقف بـ شرودجسده ملفوف بـ ضمادات وهناك بقعه حمراء بـ خصره صنعت قشعريره بـ جسد تايهيونغ ظ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

توجه أشقر الشعر نحو الاستقبال للسؤال عن غرفه جونغكوك وذهب إليه
بعد ذلك دخل بكل هدوء خشيه أن يكون نائم
أو ما شابه
تقدم إليه وأيقن تماماً بـ أن الاخر مستيظ ينظر للسقف بـ شرود
جسده ملفوف بـ ضمادات وهناك بقعه حمراء بـ خصره صنعت قشعريره بـ جسد تايهيونغ
ظل ينظر إليه ومن ثم للجرح بـ قلق
"سيدجيون هل يؤلمك؟!"
حرك جونغكوك رأسه ناحيه تايهيونغ ونظر له
بـ استغراب
"كيف أتيت إلى هنا؟!"
ابتلع تايهيونغ ريقه بـ صعوبه بينما لا تزال عيناه تنظر ناحيه جرح جونغكوك
"مع الحارس، ولكن دعك من هذا هل تتألم؟!"
أبتسم له جونغكوك بـ تعب
"أسكب لي بعضاً من الماء رجاءاً"
أومى له بالموافقه وذهب ناحيه الطاوله وأخذ قنينه المياة لـ ملى الكأس
"أمارلس!" أردف جونغكوك بهدوء
نظر له تايهيونغ بـ تفاجئ عندما سمعه

Yeonjun

كان الأصغر يجلس على سريره متكتفاً بـ قدميه ينظر لباب غرفته منتظراً قدوم نامجون
بفارغ الصبر وعيناه لا تكف عن الدموع

طرق شخص ما الباب بـ خفه ولم يكن
سوى نامجون لم يصدق يونجون ما رأته عيناه وهرع بسرعه ناحيه الأكبر
أحتضنه بقوه لـ ثواني لم يقدر يونجون على
أحتمال ألم قلبه، لذا سقط بسرعه علي ركبتيه
ظل ممسكاً قلبه بقوه ويبكي بشدة

كان ما فعله يونجون سريعاً جداً ولم يتادرك الأكبر
الأمر حتى رأى حبيبه يبكي جاثياً
أسفل قدميه

أنحنى إليه بهدوء، أحتضنه بـ حنان فلم يسبق له وأن رأى يونجون بهذه الحاله حتى عندما
علم بـ مرضه او عندما تخلت عنه عائلته بهدوء
"أسف صغيري لم أتعمد أن أجعلك قلقاً بـ شأني هكذا،لقد حدث الأمر بسرعه فائقه"
ظل يونجون يتلمس جسد الأكبر بـ يدين مرتعشتان كان يحارب نفسه بـ شده لكِ يسأل حبيبه
فقط عن حاله
لكن محاولاته بأت بالفشل الذريع

فهم نامجون تماماً ما أراد الأصغر، فـ قد حفظ
كل تصرفات حبيبه ولغه جسده كل ما يجول في خاطره من رمشه عين او حتى أبتسامه
" أنا بخير لا تقلق، كف عن البكاء هكذا
أنت تؤلم قلبي لا سيما بـ اني أشعر بالذنب لعدم أخبارك"
أستطاع الأصغر بعد عناء مع نفسه أن يتفوه بشئ أخيراً "لن أسمح لك أن تموت قبلي أبداً هل فهمت؟!" أردف يونجون غارساً رأسه بـ حضن حبيبه يستنشق رائحته ويشد بيديه إليه بينما كامل جسده يرتعش

غَـرِيق أَمـارلـس| +18 TKحيث تعيش القصص. اكتشف الآن