اقتباس❤

70K 1.4K 41
                                    

اقتباس صغنن ليوم الاتنين 😹❤

جذب ريان سكين من جوارها وبدأ في تقشير ثمرة فاكهه، منتظر إجابتها وهو يحارب الهاء أفكاره مجنونة عن تملكها لكنه لم يتحمل صمتها فقال في حده:
-أنا بكلمك، ردي عليا.
ارتفعت عيناها تتعلق بنظراته المشتعلة، فثارت الدماء في عروقها وهي تتذكر هيامها به وتصريحاتها اللامتناهية عن سعادتها فضلًا عن اعترافاتها المراهقة بالحب ما أن تزوجها بينما هو الخبيث الماكر لم ينطق لها مرة واحدة باعتراف عن حبه لها ورغم ذلك كانت مغيبة تقنع ذاتها بأن الحب يشع من افعاله ولمساته الحارقة لها.
ارتبكت دقات قلبها فسألت ذاتها ساخرة ألا تثير ذكرياتك تلك شعور بأمرً ما داخلك وكأنه لم يكن يحبك من الأساس أيتها الساذجة البائسة!

فكرت وهي توبخ كل خلية صرخت بحبه يومًا، تخطت جسده للخارج دون اهتمام بعينيه المتسائلة فاتبعها ريان يشعر بكل عضلة في جسده تتصلب في تمرد لتجاهلها وكاد يصرخ بها ولكن شعاع ذهبي خافت حين رفعت يدها لفتح باب غرفتها سرق صوابه قبل انفاسه فلم يشعر إلا بفوران رأسه وصوت كصهيل الخيل يعلو في أذنه.
وتلقائيًا وجد ريان نفسه يندفع من خلفها مغلقًا الباب خلفه مزمجرًا في جنون وهو يعتصر كفها الأيمن بين اصابعه القوية ويديرها نحوه:
-ايه ده ؟!


وتلقائيًا وجد ريان نفسه يندفع من خلفها مغلقًا الباب خلفه مزمجرًا في جنون وهو يعتصر كفها الأيمن بين اصابعه القوية ويديرها نحوه:
-ايه ده ؟!

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فرطِ الحب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن