احببت خاطفي
فرح العكيدي
البارت الثامن
حمقى انتم اغبياء لافائدة منكم
صرخ ذالك الرجل الربيعيني برجال الواقفين امامهم بعد فشلهم بالمهمه التي ارسلهم لجلها حيث اكمل قائلا
فتاة فتاة تقوم بخداعكم انتم حمقى كيف حدث ذالك لقد ارسلتكم لتحضروا للي امير وليس ليتم هداكم من قبل فتاة نظر اليهم بغضب شديد وصرخ بهم صرخة دبا الخوف والرعب في اجسادهم وهو يقول:اغربو عن وجهي واحفر الارض واحضروهم جميعا الي هااا
خرج الرجال مسرعين ليس لينفذوا امره بل خوفا من أن يقتلهم دون أن يعرف له جفن فمن لايعرف العقرب انه اكبر رجال المافيا شرا لا يرحم ويقتل بدم بارد ولايرحم حتى الطفل الصغير .. ليجلس على كرسيه والشر يتطاير من عينيه وهو يقول : حسنا امير سوف اريك فقط لتمسك سوف اريك من يكون ااكين البا
في المساء وفي منزل ريفي تلتف حوله الأرض الواسعة الخضراء إذ نسيم يداعب أوراق الشجر و نور القمر الجميل وقفت دراجه سوداء امام المنزل ليتقدم بخطوات ثابتة وتقد نحو باب المنزل ليقوم بفاها وبعدها وقد نحو الباب الاخرى وضع يده على قفل الباب واداره لتفتح الباب ويدخل بقدمه اليمنى الى الداخل واخذ يتقدم بقدمه الاخرى بعد ان فتح الباب كله حتى أصبح داخل المنزل اخذ يتقدم بعض خطوات وهو يبحث في المنزل ....
بينما افاقت ديينيز على صوت ما شعرت بالخوف وهي تسمع اصواتا في الخارج نهضت من على الكنبةالتي كانت تنام عليها لتنظر حولها وجدت اياد نائما على السرير وزهير ينام على الكرسي الماقبل لها نهضت بسرعه وهي أن جه نحو زهير وهي تحاول يقاضه بصوت هامس:هي انت استيقض واخذت تهزه بيدها تململ زهير دون أن يفتح عينيه لتعود مره اخرى وهي تحاول إيقاظه :هي زهير استيقظ ايها الأحمق هناك احد بالمنزل
حلما سمع زهير كلماته قفز من على الكرسي وهويقول"ماذا ماذا هناك
ديينيز:لقد سمعت صوتا في الخارج اعتقد ان هناك من اقتحم المنزل
زهير:ماذا من يكون
دينيز بنزعاج: ها ا انه اخي جاء لينقذني
زهير:ماذا العنه لقد خدعتينا كيف علم بمكاننا واخرج المسدس من خلف ضهره
دينيز وهي تضرب بيدها على جبينها وتقول"يالهي صبرني لتقوم بضربه على راسه وتقول هل انت احمق ام ماذا لو كنت اريد ان أهرب هل كنت انتظر ان ايقاضك ووقول مرحبا سيد زهير انا سوف اهرب
حك راسه زهير وقال:انتي محقه ماذا سنفعل اذا
تنهدت دينيز وقالت :سوف تخرج لان وترى من في الخارج هياا
وبينما كانوا يتحدثون تحرك قفل الباب فجأة لينظرو الاثنان معا اسرعت دنييز تختبئ خلف زهير ليقول زهير:هي لما اختبئتي خلفي
YOU ARE READING
أحببت خاطفي
Romanceاستيقظت من نومها وهي تحاول جاهدة جمع افكارها لتتذكر مالذي حدث لها لتنهض بسرعة وهي تتلفت حولها وتبدا بتذكر ما حدث معها لتسرع نحو الباب مسرعة وهي تصرخ وتضرب الباب بقوة قائلة فليساعدني أحد ارجوكم هل من أحد هنا وأخذت تطرق الباب بقوة ويصرخ فلتخرجوني م...
