الفصل | 10

5.7K 621 333
                                    

•لَنْ يَتَوَقَّفَ عَالَمُكَ مَادُمْتَ أَنْتَ مَرْكَزَهُ•

Ops! Esta imagem não segue as nossas directrizes de conteúdo. Para continuares a publicar, por favor, remova-a ou carrega uma imagem diferente.

•لَنْ يَتَوَقَّفَ عَالَمُكَ مَادُمْتَ أَنْتَ مَرْكَزَهُ•

..

مرحباً، تأخرت جدا عليكم بسبب المرض..لو تعرفوا يلي عم مر بيه من دوار لدرجة أوقع لما أقوم، وبالليل صايبني أرق ما بقدر نام فصرت نام كل النهار، والله حقكم عليا💔😭

هذا بارت كتبتوا بألف ياويل أتمنى يعجبكم💜😳

Enjoy💕


..

"ستَبيتِينَ فِي منزلي!"

"ماذا؟ هل جُنِنت؟"

نظرت إليه بنظراتٍ محذّرة، هي مستعدّة لتسديد ضربتها القاضية لما بين فخذيه إن تعدّى حدوده.

لم يردّ عليها وظلّ ينظر لها بتحدّ ويده ماتزال قابضة على رسغها، هي قد حاولت سحب يدها من قبضته لكنّه كان أقوى منها ولم تستطع تحريكه قيد أُنمُل.

ابتسم بجانبيّة وعلى وجهه تلك النّظرة السّاخرة، أردف

"أنا لست طائشا توقف نضجه عند مرحلة البلوغ..."

مسح بعينيه على جسدها فاتّسعت عيناها من وقاحته حين أضاف بنبرة لعوبة

"إضافة إلى أنّ فتاةً مثلك لن تغريني"

زمّت شفتيها وأغمضت عينيها تستعيد رشدها لتردّ

"وطفل مثلك لن يخيفني!"

"حقّاً؟ لم لا تأتين معي إذاً؟"

"لن ترغمني على فعل شيء لا أريده، والآن أتركني وإلّا صرخت وحطّمت رجولتك كالمرّة الفارطة!"

همست آخر كلامها تبتسم بسخرية لتسحب يدها مستغلّة شروده هذه المرّة.

حذّرته بسبّابتها قبل أن تستدير مغادرةً

موسم التّزاوج | B.BH ✔Onde as histórias ganham vida. Descobre agora