حبيبتي المجنونه17....❤

31.5K 1.3K 335
                                    


الحلقه السابعة العشر.....❤

خايف قرب ...جاي علينا ....جاي يكسر احلي ما لينا....كل ما عيني تيجي في عينك بفتكر الكلام...🌷

احمرت اعين ادهم غضبا ثواني و قد انطلق رصاصه من .... من سلاح صاحبها تعرف وجهتها ....

جعلت كلا من روان ومريم تخرج اعينهم من مكانها من الصدمه ...

صرخت مريم عندما وجدت الدماء تغمر وجهها ويديها ... فا ادهم لم يقدر ان تُقال كلمه اخري علي ...اخته او زوجته ....

مريم بصراخ ورعب من الدماء فهي مازالت تعاني من فوبيا حادثة الاغتصاب :اعاااااا ....

روان بصراخ:بخربيت معرفتك السوده ....اعااااا

ادهم وهو يوجه الحديث الي مريم اخرجي من الشباك اللي وراكي ..... ده العربيه اللي هتلاقيها اركبي فيها .....

مريم وهو غير واعيه لما يحدث ولكن فقط تنظر الي يديها ووجها بخوف:ده دم ...لاااء مش دم ...شيلو امسحوه ...
ثم اصبحت ترتجف وتبكي

مايكل:لا احد سوف بخرج من هنا حتي انت .....يا سيد ادهم ....

روان:طب هما احد انا مالي ..

Rowan: Medicine, they are one of me.

مايكل:اخرصي ...

Michael: Shut up

ادهم:اتركها ...مايكل ...كي لا اجعلك تندم ...ياابن العاهره ..

روان:ايه ده انت بتعرف تشتم الله عليك يا ادهم ....

ادهم بعصبيه:اخرسي ....

سكتت روان تماماً ...بينما قد جاء ايمن من الذي علم امر اختطاف روان ...وجاء مهرولا الي ادهم مره اخري ....

وضع ايمن السلاح علي رأس مايكل من الخلف وامسكه من عنقه ...

ابتسم ادهم ابتسامة غرور متهكمه.: قلت لك اتركها ...

مايكل وهو يشد زناد مسدسه :لاا...

روان بصراخ وفزع:شد البتاع .... يعم انا مالي. سيبيني ...

ضغط ايمن علي رقبة مايكل التي كانت ستسحق تحت يده ...الي ان ترك روان تقع ارضا ....ذهبت سريعا الي ادهم تحتضنه ... وارتجفت بخوف بين احضانه ....

ادهم بهمس:شش اهدي خاالص دلوقتي ... وبلاش شغل عبدو موته ده تمام...

ادهم:ايمن خد روان ومريم وانا جاي....

روان وهي تمسك فيه لاء ...

ادهم :روان قولت امشي ياا روان ..ايمن سيب الكلب ده وخدوهم ...

ذهب ايمن اليى مريم وامسكها من يديها وهي مازالت كما هي .... اما روان ...قد اختبئت خلف ادهم ...

روان بهمس:طب خليه هو يمشي وانا همشي وراها ...انا خايفه منو اصلا ...

ادهم وهو لا يعرف ماذا يفعل في تلك المجنونه:روان امشي بالله عليكي انا مش ناقص ...ايمن امشي وهي وراك ....

حبيبتي المجنونه الجزء الثاني و الثالثWhere stories live. Discover now