Save.Me.PT1

1.9K 96 17
                                    

الفيديو يمكن منو تتوقعوا ليش بيكون البارت الجاي
😜😜😜😜😜😜😜💜💜💜💜💜💜💜💜
،
،
،
،
،
،
،
،
،
،
،
،
،
،
،
،
،
،
،
،
،
،
،
و

شيءا فشيءا بدأت القاعة تتغير لتضهر فيها غرفة عرفتها هي من أول لمحة .
"انها......انها غرفة والداي" قالت سول بدهشة و بعض الخوف ، هذه الغرفة ليس لها عدة ذكريات كما قد تعتقدون ، بل لها ذكرى واحدة كانت كفيلة بأن ترسخ في ذاكرة سول.
Flash.Back
تمسك تلك الفتاة الصغيرة باصابع والدتها
سالي (والدة سول)

و اللتي كانت الاخرى تمسح على شعر طفلتها اللتي اكتسح ملامحها بعض الحزن لتردفسول:"امي، هل أبي يكرهني؟"سالي:"لما تقول عصفورتي البيضاء هذا الكلام ؟"سول:"هو يمنعني داءماً من دخول غرفتكما التي بالطابق العلوي، اريد فقط رؤيتها ، أنا حتى لا اعرف شكلها"سالي...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

و اللتي كانت الاخرى تمسح على شعر طفلتها اللتي اكتسح ملامحها بعض الحزن لتردف
سول:"امي، هل أبي يكرهني؟"
سالي:"لما تقول عصفورتي البيضاء هذا الكلام ؟"
سول:"هو يمنعني داءماً من دخول غرفتكما التي بالطابق العلوي، اريد فقط رؤيتها ، أنا حتى لا اعرف شكلها"
سالي:"هممم ، فهمت ، اذن هل تسمحين لي بأن أقرأ لك قصة صغيرة عن هذه الغرفة؟"
سول:"قصة ، قصة"
سالي:"كانت توجد فتاة جميلة ، بلغت ال26 من عمرها و كانت قد فقدت كل ذرة أمل بان يكون لها رفيقا ، لذا لم اعد تحضر اجتماعات و حفلات القطيع . و لكنها صادق و كانت رفيقة شقيقها ، هي اخت ملك الشياطين لذا اضطرت لحضوره.
يوم الزفاف ، احست الفتاة بهيجان داخلها و لم تتمكن من الاستمتاع خلال الزفاف ، لذا قررت الذهاب للحمام لعلها تغسل وجهها و تنعش نفسها ، لكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن ، فقد دلفت بالخطأ غرفة نوم تبدو جديدة التجهيز ذات طابع ملكي باللون الاحمر


كانت قد وقعت بحب تلك الغرفة حتى انها قد نسيت نفسها و سرحت تحوي و تستكشف كل زاوية فيها حتى قطع تأملها فتح الباب بقوة مصدرا صوت ارتطام قوي بالإضافة إلى تلك الراءحة المحببة اللتي ولجت لانفها . و كما حزرتي يا صغيرتي ، فقد كان ذلك رفيق الفتاة و اللذي اقسم ان لا يمس تلك الغرفة أحد حتى الخدم نفسهم لتكون ممجدة لذكرى حصول ملك الشياطين على رفيقته بعد انتضار قرون عديدة . بالاخير رزق البطلان بستة فتية وسيمين و سابعتهم ملاك صغيرة"
انها سالي قصتها مع نقرها لارنبة انف صغيرتها صحبة اخر كلماتها .
سول:"هل انت بطلة القصة يا امي؟"
سالي:"صغيرتي الذكية ، احسنت، اذن هل فعمت الآن عذر والدك؟ لكن تستطيعين دخولها يوم تجدين رفيقك عزيزتي"
_

MY SOULMATE حيث تعيش القصص. اكتشف الآن