أدت تلك الثقة لخذلانٍ كبير
أوصلتني لأخر حدود الندم
أردد دائماً:
لما وثقت بك؟
فلم تكن سوا خيبه!
لم أكن لكَ إلا لعبةً تتسلى بها
شكراً لك، أتعلمُ لما؟
لأنك علمتني أن لا أثق بأحدٍ
أبداً و أياً كان
كي لا أُخذل من جديد
أدت تلك الثقة لخذلانٍ كبير
أوصلتني لأخر حدود الندم
أردد دائماً:
لما وثقت بك؟
فلم تكن سوا خيبه!
لم أكن لكَ إلا لعبةً تتسلى بها
شكراً لك، أتعلمُ لما؟
لأنك علمتني أن لا أثق بأحدٍ
أبداً و أياً كان
كي لا أُخذل من جديد