رواية ياوي I Became A Virtuous Wife and Loving Mother in another Cultivation Wor

174

الفصل 174: التحليق (2)

...............

ثم سأل رونغ يي مرة أخرى ، "هل تحبني بعد ذلك؟"

بحاجبيه المعقودين ، لم يرد يين جين. في الواقع ، لم يكن يعرف كيف يجيب ، لأنه لم يكن يعرف ما هو "الحب".

عرف رونغ يي أن مزارعي الأشباح ليس لديهم مشاعر. كان محبطًا إلى حد ما ، لكنه لم يفقد قلبه.

ظهر وانبطح على السرير ، مشيرًا إلى قلب يين جين وسأل بطريقة أخرى ، "هل وضعتني في قلبك؟"

لا يزال يين جين لا يفهم ما قصده.

" يعني هل لي مكان في قلبك؟ على سبيل المثال ، عندما تقرأ كتابًا وترى اسم عائلتي رونغ فيه ، هل ستفكر بي؟ أم سأتبادر إلى ذهنك عندما ترى بعض العناصر؟ "

"لا."

"آه؟!" شعر رونغ يي ببؤس شديد لدرجة أنه وقع على وسادته ، وفقد بالفعل مزاجه لقول أي شيء.

ذهب يين جين ليقول ، "إذا كنت أراك كل يوم ، فلماذا أفكر فيك عندما أرى بعض العناصر؟"

رفع رونغ يي رأسه على عجل ، "ماذا لو لم تستطع رؤيتي؟ على سبيل المثال ، هل فكرت بي خلال تلك الأيام عندما ذهبت إلى غابة عالم الشر ؟ "

تذكر يين جين تلك الليالي من القلق بشأن سلامة رونغ يي وتمتم ، "امم".

ابتسم رونغ يي بارتياح ، "حسنًا ، يبدو أنني لست أحدًا في قلبك. أنا قلق حقًا لأنك لا تعرف من أنا بمجرد أن تدير رأسك ".

"أنت والدة طفلي ، لن أنسى."

"هيا ، أنا رجل ، لا تستخدمي كلمة" أمي "." سأل رونغ يي بسعادة ، "ما هو موقعي في قلبك؟"

كان يين جين في حيرة ، "الرتبة؟ ماذا تقصد بذلك"

"أعني من هو الأهم في قلبك؟"

"أمي" ، قال يين جين.

لم يرغب رونغ يي في التنافس مع والدته التي ربته ، فسأل ، "ماذا عن المركز الثاني؟"

"ممرضتي الرطبة الكبرى."

(مرضعته)

على أي حال ، كان لدى المرأة اللطف لإعطاء الحليب لجين يين. "ثم؟"

"ممرضتي الرطبة الثانية."

قال رونغ يي بحزن ، "كم عدد البزاز التي تحتاجها؟"

برزت ابتسامة في عينيه ، "عشرة".

"عشرة؟! هل أنت ثقب أسود حليبي عندما كنت صغيرًا؟ " أدار رونغ يي عينيه تجاه الرجل ، "حسنًا ، من الذي يقع بجانب ممرضاتك الرطبة؟"

"سيدي شيفو ، عمي الثاني ، عمي الثالث ، عمي الرابع ..." قال يين جين ضائعة من الناس لم يعرفها رونغ يي.

لقد قام بالحسابات. أكثر من 50 شخصًا ، ولم يكن بينهم هو أو أطفاله ، "لا أصدق ذلك ..."

لم يكن يعتقد أن المزارع الأشباح يمكن أن يحبس الكثير من الناس في قلبه.

أجاب يين جين ، "إذن أنت ذكي."

فاجأ رونغ يي ، "هاه؟ ما قلته الآن كان كذبة؟ "

يين جين لم يستطع إلا أن يضحك.

"هل هذا مسلي؟" أراد رونغ يي حقًا أن يضربه. "أعتقد أنه من الأفضل أن أطرح سؤالاً أكثر مباشرة. من الأفضل أن تخبرني بصدق. هل تكره ذلك عندما أقبلك؟ "

بعد طرح سؤاله نظر إلى الرجل بوجه توتر.

لم يصدر يين جين أي صوت ، مما جعله يشعر بالقلق عمدا.

"إذا لم تجب ، فسأعتبر الإجابة" نعم ". انحنى رونغ يي إلى الأمام وقال ، "بما أنها تعجبك ، فماذا لو فعلنا ذلك مرة أخرى؟"

لم يتكلم يين جين.

خفض رونغ يي رأسه ببطء ، "هي ، أنا قادم."

لم يحرك يين جين رأسه بعيدًا ولكنه حدق فيه بهدوء.

"أنا جاد يا رجل." كان رونغ يي يقترب منه. فجأة ، جاء صوت متحمس من النافذة ، "أبي ، أبي".

عند سماع ذلك ، نهض سريعًا ورأى جيانغ مو يحمل يين تاو ويين سينسن يطيران من خارج النافذة.

سأل رونغ يي بتجاهل ، "ماذا تفعل هنا؟"

ألا يمكنهم الانتظار حتى يقبلوا؟

عبس يين جين ولم يكن سعيدًا بمقاطعته.

ألقى يين تاو بنفسه على رونغ يي بسعادة ، "لم ينام أخونا الصغير في نفس السرير معنا من قبل. نريد أن أنام مع أبي و والدي ".

من اتى إلى مدينة هايشان ، كانت يان كيوشوانغ تعتني بـ يين سينسن ولم يذهب إلى الفراش مع رونغ يي. كان الآن سعيدًا جدًا لدرجة أنه استطاع النوم مع اباه ووالده ، لذلك صعد إلى منتصف السرير. نظر إلى رونغ يي ، ثم إلى يين جين ، ركل بقدميه بحماس.

قفز جيانغ مو أيضًا على رونغ يي واستنشقه بسعادة.

"..." هذه المرة ، شعر رونغ يي حقًا بأنه أما.

"السيد الشاب ، كل هذا خطأي. لقد سكبت الفول (قال من دون انتباه) وقلت إنك ستنام مع اللورد الليلة. عندما سمعوا هذا ، طلبوا جميعًا أن يناموا معكما. لقد فشلت في إيقاف جيانغ مو ولم أستطع سوى مشاهدتهم وهم يأتون إليك "، صرخ رونغ سو من الخارج الذي تبع الأطفال هنا.

أدار رونغ يي عينيه. تم تدمير الجو الجيد بالكامل. ألا يمكنه السماح لهم بالحضور بعد أن قبل يين جين؟

لقد أخذ هذين الطفلين عنه وقام بتنويم يين تاو و يين سينسن للسماح لهما بالنوم بسرعة. أما بالنسبة لجيانغ مو ، فلم يكن لديه هو و يين جين أي حل.

طار جيانغ مو في الهواء لينظر إلى يين تاو ويين سينسين بارتباك. لماذا ناموا بهذه السرعة؟

وضع رونغ يي ينام يين تاو و يين سينسن في نهاية السرير ولوح لجيانغ مو.

جيانغ مو طار في ذراعيه.

غط رونغ يي عيني الطفل ، ثم سرعان ما قبل شفتي يين جين وابتسم ، "عزيزي ، من الغد ، لنبدأ في تنمية مشاعرنا."

..................