بارت اضافي الجزء الآۆلْ

1.2K 69 8
                                    

#العنودية_والنقيب_الشرس

#الجزء_الاول_من_البارت_الاضافي

#بقلمي_سارة_المجيد

أنا واللهِ مازلتُ
‏بِنفسِ الدرب
‏وهبتك كلَّ ما أملِك
‏وعشتُ العمرَ مِن أجلِك
‏وأوشكتُ ‏بأن أُهلَك
‏ولم أعبأ، ولم أندم
‏كِلانا في الهوى يَعلم
‏مَخاطِرَهُ ‏وحتى إن تجنَّبنا مِخاطرَهُ ‏فهلْ نَسلَم؟

السلام عليكم متابعينه الاكارم .. رجعنالكم ببارت اضافي من قصتنه يتكون من ثلاث اجزاء كل يوم راح انزللكم جزء ..

راح ننقل الكم الفترة الي راحت من حياتنا فترة مليانة مطبات وبيها ضحكة وبيها دمعة وبيها فرحة وبيها ألم وبيها اوجاع اقتلعت قلوبنه ..

لكن في كل الاحوال قوة الحب دائما تنتصر ..والايمان بأن شريك حياتك هوه مكمل لك ..وهو نصفك الثاني .. وهو مرايتك انت ..

وكلنا بشر ممعصومين من الخطأ ..احيانا نعمل الصواب ..واحيانا نخطأ .. ولولا اخطائنا ..ل استبدلنا الله بقومٍ يخطئون ويستغفرون ..

واحب اشكركم جزيل الشكر ..على دعمكم النه ..ومساندتكم لحياتنه ..

جثير منكم دعمنا بصدق ..وجثير منكم ساندنا بايمان منكم بينه ..

وبعضكم شدوا على ايدينا و وقفولنه في فترات تعبنه ..شكرا الكم لانكم نعم الاصدقاء ..

هسه تعالوا ويايه حتى اسردلكم الاحداث الي صارت حتى بعد هذه الاحداث اقفل حياتنه واخليها خاصة بينه فقط

شهلاء ...كعدت ب6 الصبح حضرت الريوك للاسد ولينا حتى يطلعون للمدرسة كعدتهم وصحت ب اسد كوم ماما يله لاتتأخر ع المدرسة

اسد يفتح عينه بنعاس ويفرك بيهن كال ..اي ماما كعدت كعدت

شهلاء ..يله حبيبي كوم غسل وفرش اسنانك وملابسك حضرتهن يمك ع الجرباية

اسد ..ماشي ماما كمت والله

شهلاء ...ضحكت عليه يتثاوب ويحجي رحت لغرفة لينا الي تشلع كلبي بكعدتها ..ولج كومي لينا ساعة ب٦ ونص ماضلج وكت

لينا فتحت عينها بتثاقل ورجعت سدتهن وغطت راسها بالبطانية

ولج كومي ياشالعه كلبي ولج اخوج كعد احسن منج وانتي ماتشبعين نوم

لينا ...اهوو ماما خليني نايمة فد نص ساعة لاخ حبابة والله نعسانة

شهلاء ..ماكو يله اتأخرتي حتى شوية تراجعين امتحانج

لينا ...هفففففف كايمة كايمة ياربي شوكت تخلص هل مدارس مو متنه

شهلاء ...كامت من الفراش تمشي وتدردم هههههه رحت للمطبخ شفت شاهين كاعد وبيدو المنشفه ينشف وجهو

شاهين ..صباح الخير حبيبي

شهلاء ..هلا حبيبي صباح النور يله تعال انت وجهالك اكلوا لكمة عسريع هسه يجي ابو الخط عليهم

العنودية والنقيب الشرس Où les histoires vivent. Découvrez maintenant