-
روايتنا الجديدة للڤيمين ♡
القصة تعود لزمن 1914 حيث كانت تُوجد سفينه تُدعىَ "Empress of Ireland" في كندا مُتجهه الى انجلترا..
على ظهر تلك السفينه التي تحمل اكثر من ١٤٠٠ مُسافر وعامل يُوجد هذان العاشقان والتي تشهد الحيتان على قصةِ حُبهما العميق...
"لاننيوقعتلشيءليسمنضمنهما" تجمدت ملامحي وكأن هُناك عاصفه ثلجيه ضربتني.. هل يقصدني ام انا اضعُ امالًا عاليه!
"من.. منتقصداذًا؟" "اقصد..."
اقترب مني للحد الذي كُنت اتمناه منذ زمن واضعًا جسدي حول ذراعه امسكتُ ذراعه لأمسح عليها الى ان وصلتُ لكتفهِ "انتَمُعجببي،اليسكذلك؟" "انامُعجبٌبكاكثرمنايشيء" هو قالها لي هكذا!! وبالقرب هذا!! هُنا اضعتُ كل ما اعلمهُ واعرفه، اصبحتُ جاهلًا لا يعرف شيئًا الا تيهيونق
اقتربتُ اكثر قليلًا.. قليلًا ايضًا قبلتهُ بهدوء بادر هو بالإعتراف وبادرتُ انا بالقُبله.. ما اشعرهُ الان معه بهذه القبله يفوق وصفي.. حقا لا استطيع قول شيء سوا ان هُناك كمّ هائل من الفراشات يُهاجم معدتي!! لم ارد ابدًا ان افصلها، اريد ان اكون ملتصقًا على شفتيه حتى الصباح!
شعرت بيدهِ تدخل لسترتي وتتمسكُ بقميصي من الداخل، لقد شعر بالبرد.. اشعر به يلتمسُ الدفء من جسدي، ابتسمتُ خلال القبله لأفصلها
"التفتواعطنيظهرك" اخبرته ليقوم بما قُلت له بتعجب.. مددت ذراعي لتحيط صدره وتقربه اليّ.. جعلت ظهره يلتصق بصدري داخل سترتي واجعل من منها غطاءًا لنا الاثنين
Oops! Bu görüntü içerik kurallarımıza uymuyor. Yayımlamaya devam etmek için görüntüyü kaldırmayı ya da başka bir görüntü yüklemeyi deneyin.
"انتتشعربالبرد" "نعم.. شكرالك" بعد صمت طويل ساد بيننا، هو كان يتأمل المحيط وانا اشتمُ رائحة شعره الزهيه!!
"جيمين.." "احباسميعندماتنطقهُشفتاك.." اشعر بهِ يخجل ويقترب من صدري يحشرُ نفسهُ به، شددت بذراعي عليه وانا اضحك بخفه..