انتقام الآدم | مكتملة |

Part9 < غيرة حارقة >

رواية / انتقام آدم
بقلمي أميمة معروف - عاشقة - العواطف 🥰
<9>-غيرة حارقة

" وبين لهيب نار غيرته ولهيب نار غيرتها أي نار سيشعل لهيبها قلب الآخر أكثر "

حياااااة

قالها آدم بصراخ لتنتفض هي وهو على صرخة آدم الغاضب تعثرت من الرعب الذي نهشها من صرخة آدم ليمسكها زين مرتا أخرى ليزداد غضب وغيرة آدم وينظر للذي يعطيه ظهره بغضب كفيل بأحراق الأخضر واليابس

وجذبه من قميصه من الخلف وهو يقول : كيف تتجرأ بأن تلمس أحد ممتلكاتي وكان بأستعداد ليوجه له لكمتا تطيح به أرضا ولكنه أنصدم عندما رآه بينما نظر الآخر له بأبتسامه هادئة لطيفة وقال : هل هكذا ترحب بأبن خالتك أخي بعد كل هذا الغياب نظر له آدم بسعادة , وهمس :

زين

أستووووب (زين مالك العمر 33 مغني مشهور طيب القلب

ومرح وهادء في بعض الأحيان ذو شخصية قوية

وسيم وجذاب حد اللعنة لديه جسد رياضي رائع يحبه آدم

كثيرا ويعتبره مثل أخيه بطبع فهو أبن خالته وهو أكثر شخص مقرب من آدم وأكثر شخص يفهمه وبأر أسراره )

عانقه آدم بفرح بعد وقت فصلا العناق ونظر آدم لزين وقال : تأخرت كثيرا أين كنت كل هذا الوقت حتي انك لم تحضر زفافي

زين بجدية :كان لدي عمل آدم وانت تعرف

آدم مستفهما وهو يرفع أحدى حاجبيه : العمل بنسبة لك اهم من زفافي

ازين موضحا : لالاله اقصد ذالك ولكنك تعرف مدير أعمالي
اللعين لم يترك حفلتا ولم يقحمني بها حفلات غناءفي لندن...باريس...تركيا بالكاد استطعت المجيئي وانا اعرف اخبرتني منذ مدة انك ستتزوج و.....

آدم مقاطعا وهو يشتم ذالك الغبي بنره بعصببة : ذالك العين
أقسم لك بأنني سأحطم راسه
كانت حياة تنظرله بصدمة عندما التفت إلى آدم سبحان الله كان من الخلف يشبه آدم كثير من رئاه من الخلف يقسم بأنه آدم افاقت من شرودها به عندما قال آدم: اذهب الآن إلى غرفتك واسترح بتأكيد انت متعب من السفر و وفي المساء سنتحدث
زين :حسنا ولكن الن تعرفني على العروس
قالها بإبتسامة وهو ينظر لحياة من ماجعل آدم يشعر بلغيره تنهشه
زين معرفا عن نفسه لحياة : انا زين مالك ابن خالة آدم وصديقه المقرب قالها بدون. أن يمد لها يده
أ بتسمت حياة له بلطف لانه مختلف ليس قليل الأحترام كادم وماثيو بلهو لطيف بطريقة جميلة نوعا ما وقالت:
أنا حياة ق...
آدم :حياة صباهي قالها مقاطعا ايها وهو يحاوط خصرها بتملك وأكمل وهو يشدد على كل حرف يقوله - زوجتي أنا مدام صباهي
شعرت حياة بالتوتري والخجل من فعلته وقالت في نفسها (وقح) بينما ابتسم زين بتوتر من ماجعل حياة تستغرب عندما رئت تلك النظرة في عينيه كانت نظزة شفقة لكنها حينها لم
تستطع فهمها وللأسف لن تفهمها إلى. بعد فوات الأوان