11-

2.1K 139 40
                                    

خُذيني إليّكِ فمَا اظنّ بأنني  أنوَي فراقًا او أوَد رحيلاً يكَفي بأن أبَقى بقربَك مُؤنسي انّي اتخذتكِ صَاحبًة وخليلًة.


في المدرسه
تحديداً في احد الصفوف

يارا
ما كنت مع الاستاذه ولا كنت مع طالبات
اناظر لمكان جنى وبدت عيوني تغرق دموع
مسحت دموعي بسرعه وانا اتنهد
وبديت اتذكر كل الي سويناه مع بعض وأتمنى وادعي
انها كويسه ناظرت لنفسي وتمنيت انه مايكون يكذب علي..

بعد مده قاطع شرودي أنتهى الحصه
اخذت شنطتي بسرعه وسحبت على البنات ورحت برا المدرسه

وادوره بس مافي احد عصبت وتكتفت انتظر وما مرت دقائق
الا وشفته جاء و وقف عند باب المدرسه ناظرت له

وانصدمت من شخص الي قدامي ما كان نفس لبسه العادي
فتحت الباب وركبت السياره وانا حاجبي مرفوع  كان على كتفه نجوم كثيره وانا استوعب البس الي عليه

هل هو شرطي ؟ ليش لابس كذا منجد ثانيه كيف
شرطي ويقتل ناس هل هم يعرفون المركز انه مجرم خطير ؟

مليون سؤال و سؤال في مخي .

وكان يغطي وجهه بالقناع لا شكله غريب بديت اناظر وجهه وأقرب بدون ما احس وجالسه افكر لكن صدمني لما لف علي

الإنِتَرنت المظُلم Where stories live. Discover now