انتقال

4.6K 224 69
                                    

ادعى تاكاهاشي أيكو  أبلغ الـ25 أعمل سكرتيرة في أحد الشركات الكبيرة ، محبة للأنمي والمانغا

البعض من زملائي في العمل لا يحبون التخالط معي
حسناً لا ألومهم فأنا بنظرهم فتاة إنطوائية قاسية تهتم بعملها أكثر من أي شيء آخر .

كان لدي أصدقاء في طفولتي ، لا أعرف الآن شيئاً عنهم ، اما الآن ليس الكثير من أعتبرهم أصدقائي فبعضهم كان يستغل الحديث معي لأجل أخذ خبرة أكثر في العمل والبعض الآخر يطمع بأموالي

ليس غرور مني لكنني كنت أفضل من يعمل في الشركة

مديري كان رجلاً في السبعينات من عمره لطالما أحسست بأنه يكن المشاعر تجاهي ومحاولة التعرف مني لكنني لم أعر الأمر إهتماماً كبير

ربما حين يسأم مني سيطردني ، ليس وكأنني أهتم ؟ يمكنني إيجاد عمل بمنصب كبير بسهولة

منذ ولادتي كنت دائماً الفتاة الأجمل على حسب أقوالهم كنت أتلقى دائماً طلبات المواعدة في مرحلتي الثانوية كنت أرفضها جميعها

في عمر السابعة تعرضت انا و والداي لحادث سير تسبب بمقتلهما ونجاتي ثم تخلى جداي عني ليتم رميي في النهاية بدار الأيتام

شكل أيكو :

كنت أعيش لوحدي في فيلا كانت حياتي أفضل من جيدة ولكن مع هذا كانت حياة تخلو من الأحداث المشوقة لذا كانت مملة بالنسبة لي

Oops! Bu görüntü içerik kurallarımıza uymuyor. Yayımlamaya devam etmek için görüntüyü kaldırmayı ya da başka bir görüntü yüklemeyi deneyin.

كنت أعيش لوحدي في فيلا كانت حياتي أفضل من جيدة ولكن مع هذا كانت حياة تخلو من الأحداث المشوقة لذا كانت مملة بالنسبة لي

أستيقذ دائماً أذهب إلى العمل وأبقى هناك حتى السابعة مساءً لذى لم يكن هناك ما يسعدني

بإستثناء الأنمي والمانغا فـ على الأقل لم أكن أستمع لنكات الناس السخيفة أو حديثهم عن حياتهم وتلك الأمور المقرفة

َ

ــــــــــــــــــــــــــ

في إحدى أيام إجازتي قررت الذهاب لشراء المجلد الأخير لأنمي طوكيو ريفينجر لم تكن هذه المانغا تثير اهتمامي كثيراً لكن كنت اتابعها على اية حال

لقد كانت قصته حزينه نوعاً ما
كنت أحاول البكاء كما يفعل الأشخاص العاديين ولكن بلا جدوة حتى عند موت باجي .شينتشرو.إيما.أيزانا.وحتى دراكين

أنا بجواركHikayelerin yaşadığı yer. Şimdi keşfedin