' حين تجد جوابا للما، سيكون قد فات الأوان '
عندما قتلتُ امه ، وتخلا عني...
الرواية تدور احداثها حول حفيدة الفنان الفرنسي البرت ماثيولاريت الفضولية حول الباني ومن هو، اذ تجد كتاب في مكتبة جدها ' باني كيم ' و الذي يتحدث عن قصة حياة الباني واخاه جونغ...
' لا محل لثقة ، فأن المظاهر خظاعة وقد تلبسُ كفناً ' . . .
乃ㄩ几几ㄚ
في صدح هدوء الظلام وضوضاء الذنا والذعارة انتشلتها من الحانة اتمسك بيدها اوهمها بالاعجاب كسبقها نساء
' الى اين ؟ ' سألتني
' مكان جميل ستحبينه كثيرا '
' اذا تعترف بأنجذابك؟ '
' لما لا اولفر'
كان الكذب لسهل، وكأني تناولت شربة نبيذ لذعت حواس حنجرتي ولكنه اختفى بعد ثوانٍ اعيد الكرة
جعلتها تحلق مع لمسات الغوى بين الغيوم تتذوق النشوة، مارست ما احبت وشهوة تتخل ما يجري ، قد لمستها بحرارة انتزع صفو عكرها
' تاي هونغ ! '
صوت انينها صدح بأذني واعتلت ملامحي ابتسامة تخلا المشاعر من شظاياها تبددت
' باني '
استقمت ارتدي ملابسي وهي مازالت عيناها معلقة على السلاس الذهبية مزينتا جسدي
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
' ماذا ؟ '
' قلت باني '
ارتديت قناعي . . .
- الكاتبة والادبية اولفر مارسن وجدت صباح اليوم والذي يصادف الخامس من آذار مقتولة في منزلها ، القاتل قام بقتلها من خلال رصاصة بالرأس تاركاً على جسد الجثة حفر اسمه كما وجد على جثث الاربع مئة وثلاثة ضحاية سابقات، متى سينتهي هذا الكابوس ويلقى المجرم حتفه ولا نخسر فتاة اخرى ؟
' الهي العزيز اكانت بأدبية ، لم اكن اعرف' . . .
爪ㄖㄥㄚ
' اهذا يمزح الآن؟ '
صدح صوت صراخها في الغرفة وسقط الكتاب من بين يديها اذ سمعت هرولة والدتها ثم صوتها من خلف الباب
'مولي صغيرتي ، اانت بخير؟'
' اجل امي ، كنت اصرخ فقط ولأن نايان قد غلبني مجددا في العاب الفيديو '
ضحكت بزيف اذ اقتربت من الباب تضع اذنها على الباب وتسمع خطوات نزولها الدرج فتتنفس الصعداء تستند على الباب تنظر للكتاب بفراغ
من هو تاي هونغ ؟
ابحق قتلها ثم وضع هذا الجزء المقصوص من صحيفة ليتفاخر بخبر موت ضحيته وهو من قام بقتلها
