' حين تجد جوابا للما، سيكون قد فات الأوان '
عندما قتلتُ امه ، وتخلا عني...
الرواية تدور احداثها حول حفيدة الفنان الفرنسي البرت ماثيولاريت الفضولية حول الباني ومن هو، اذ تجد كتاب في مكتبة جدها ' باني كيم ' و الذي يتحدث عن قصة حياة الباني واخاه جونغ...
' جثماني حُمل ثقيل ، و زهري اسود يابس ، فطيل الأنهار كانت كمثل بعدك عني ، اوجودك فاد؟ '
. . .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
乃ㄩ几几ㄚ
لمسات كنعم الجوري ، وصوت كقرع جرس الكنيسة ، حين اقتربت وحين لمستني، بالحنية باتت وفي العشق هانت ، عند شروق الشمس واشعة البرتقالي صعدت في برودة الفجر تخفي ، فتصحيني من غفوتي ، حين سرقتني من عواصف دموعي ونحيبي الامدي
تمسح على خدي وعيون رفضت البعد عني ، وفي خدرة ساحر النظرات اطبقت شفتيها على جبيني و رعدت عواصف دموعي، عاد جافٌ يحرق من قريحة الغصصِ
اتيت لهنا لامر فرحت والاخر رفيقي ، لم انجز من مهامي ولم افعل الشيء انا فقط من رميت نفسي لهلاك نهار وليلة ، لموعد بات على مشارف انتهائه وتحقق جزء من ما اردته لنهاية
عرفت من انا ، ولما ... لكني لم احمل طفلها هل هذا جارح ؟
محطة باريس وصلنا بعد الرحلة
امسكت يدي فشابكتهما ومشينا انظر لجعد شعرها من قامت برفعة في جزءٍ سرقته من وقت الرحلة فقط اتأملها فبتسمت حين لاحظت شردوي
' اوصلنا النهاية ؟'
صوتها خافت كان يحتاج الجهد لسماعه في هذه الضوضاء ، اقتربت تحتضنني وبين خافقينا طفله ، شعرت بالالم والظلام يسارعان لحلتي وهي همدت في الثانية والاخرى فالدقائق وشقيقتها العشر ، لا نريد البعد ولا الفراق
