ㄒ卄乇尺ㄒ乇乇几.

92 7 8
                                    

فوت وكومنت قبل القراءة فضلا ❤️































' مر السبع ، حلو '

.
.
.

' جويكا ! '

ركض اخاها الاصغر ووسوك بعد ان رمى من مقص من بين يديه فهو كان يعمل في الحديقة

سارع بأحتضانها يعتصرها وهي فقط كانت تبكي

' اشتقت لكِ حقاً '

' وانا شتقت لك '

صحى على نفسه ليقبل رأسها ويركض

' ابي جويكا عادت !'

.
.
.

乃ㄩ几几ㄚ

حملت نعشها ، لا اعلم لما

يداي هاتين من تقتل تحمل جثة

حين رأيت من ما حولي

وضحت كصورة مشوهة اكثر من ذي قبل

جيمين منهار ، ولم يقوى حتى لنظر لي

كنت حينها كالسلام بينما الحروب في روحي

امسكت بيداه وصامتٌ البتة ،

اخته تحلت بما حلني

رأيت سلامها وحربها و كأنها انا

نظرت لي لمرة ، ولم تلهف

كانت فقط منطفئة ولم تزح عيناها

احببت النظر لها ، ولكني لم اطله

اشعر بمقتها لي

فأخرج الكثير لوحدي

امشي في مدينتي

اراقب ناس من بني عرقي

يشبهونني، شعرت بالدفئ مؤقتا

فعاد الزمهرير ،

افكر بها

تاي هونغ يريد لمس براءتها

والباني يريدها جثة

لما لا افكر به؟

احان ما كان يذهب ؟

بعد طول التفكير فيه ، صغيري واخي

B U N ⁿ Y ᵗᵏ  ✔︎حيث تعيش القصص. اكتشف الآن