B U N ⁿ Y ᵗᵏ ✔︎

ㄒ山乇几ㄒㄚ ㄖ几乇.

فوت وكومنت قبل القراءة فضلا ❤️

' اجميع ما حول كالنفس؟ '

.
.
.

乃ㄩ几几ㄚ

' اسمعت ما حدث يا صاح ؟'

' لا ، ماذا هناك ؟'

' صباح اليوم ،وجدت انديلا مقتولة على يد ذاك الباني ! '

' رباه ! '

من هما خلفي يهمسان وانا جامد المحيا
ببرود تام ، لا يهمني ما نوع تلك الوهرة
التي سببتها للجميع ولكني تمكنت من
الانتقام كما اردت وانا بمن بقى

أوشكت اسمع صوت همسات كأحمد الرب اني
برجل

وياله من سخيف ما تمنوه

مثير السخرية والشفقة

استقمت احمل كوب الشاي ، ولاني من يمقت القهوة
وذهبت اعود ادراجي حيث مكتبي

اسمع همسات الإعجاب من النساء ينظرن لي ،
ام اذ اصح القول لجسدي

وأعينهم ذئب جائع في ليلة قمراء

وانا الفريسة،

كالفريسة ليلا

جلست ارخي جسدي بالقليل وانقل بعيناي عما عمل
ينتظرني، والتركيز كان خيارا لتمضية الوقت وعيش
ما سلب من وقت من زهر شبابي

لطالما اردت ان اتحرر ان يكون هناك ما يحررني من قوقعتي -وانا من صنعتها بنفسي- لاخرج و اصبح إنسانا يعمل ويعيش ويرى

ليس من اخفى نفسه خوفا من العالم ، وكان العالم
من يخاف منه

اذكر نظري لنافذة المتسخة ذات الاخشب المتأكلة ، ارى من ذهب ومن اتى ، من ضحك مع معشوقه ومن احتضن وقبل

من ذهب العمل نهارا فيعود ليلا ، عجوز يحمل عصا ذا اللباس الكلاسيكي ورائحة التثقف تنبثق منه حاملا كتابا وبعض الاحيان صحيفة يقرأ مقالا عن السياسة وتطورات الحزب الذي ينتمي له ووجدته من الرائع ان اراقبه هو تحديدا

امرأة تنظف الشرفة تعتني بالزرع والزهور وكم تمنيت ان
ارعى زهرة رغبتا بتجربة ما تفعل ومن رقة وجدتها

حين دخل هو حياتي ، وجدت نفسي بالمتردد

فشفقت وبقيت بجانبه حين موتها

حين كنت ضائعا بعلوم من تخلت

وجدته يتخلا عن اخته ، من هي اهم مني لكنه
جازف وحارب لأجلي ، ولم ارى الا انه اول من ارادني
ومع كل ثغرة وذنب بي

احقا كنت استحق؟

ملاك كمثله وضع قناع الجرم وتخلا عن شرفه ولاجلي ،
والطب كان لشرف طاهر وهو دنسه لاجل ذناي

عندما وجدني في قعر الظلام والدماء رفيقي ، حين كنت
اموت وانتشلني لحضنه الدافئ

اذ كانت الابوة لكذلك، فأنا اعترف انه بأبي

حين فكرت لما احببته هكذا وتعلقت به،

علمت ان جواب هذا السؤال ولانه من قعر شوق ولوعة
حب خذلت بداخلي من ابتداء الثنى

احبها كرها ، واكرهها حبا

اما هو فأياك ، اني لتعب من ذنب فقدانك

وما جنيته هو نزيف ما اعيش منه ، واشك انه
بالسليم

' Bienvenue '
-مرحبا

صوتا حلو ، وكالنعم فيَ دب

فرنسية متكسرة رأيت منها خافقي يدق،
الدي قلب حتى؟

احقا انا هنا ، وهي هنا ؟

'جويكا ! '

' بانومار ! '