ㄒ山乇几ㄒㄚ 丂乇ᐯ乇几.

64 5 7
                                    

فوت وكومنت قبل القراءة فضلا ❤️




































' بدأ السرب أمامي غنمٌ اسود فالابيض ، رأيتُ سود الشمس ونقاء الابيض سمائا ، العصافير صرخت لم تزقزق ، والافعى لثمت لم تميت ، أشجارٌ من فلذات الناس والعالم بفارغ ، حين النهاية كانت البداية '

.
.
.

乃ㄩ几几ㄚ

بين زهرٍ شائك عطرٌ فاح من بينهن غامر ، اجلس في حديقة سويتها وفي حب مُنعت اُغامر ، الشمس داعبتني بلطف خفيف مع نسيم الهواء تخفف من لذعات شوبها

بعد العودة اسبوعٍ كانت ، امسك من مذكراتي ، لم ارد مقابلته اني خائف لا علم لي كيف اصارح ولا اغامر ، فأن شوك غصصي سيسبق قِبل الكلام مهما كانت الفرنسي ام الكوري

اكتب ومع ان من دموعي ورجفتي تمنع ، لا علم لي اذ كان هناك من سيقرأ ام يهتم لكل ما كتبت طيلة السنين ، لكني اريد من نفسي ان تفضح حتى ولو كانت مع نفسها ومن سيقرأ لن يحاسبني على اية حال لاني لن أكون موجود من الاساس حينها

وللمرة الاولى بين هذه الصفحات سأقول ،

.
.
.

انه الرابع من نيسان في بدء الصيف وكنت مراهقا ،
ذا الخامسة عشر مع بثور الهرموناتِ تخيلني قبيحا
- ولكنه كان يقول اني جميل بها وتليق بي- في الليل حين عادت ،كان هو في هذه الليلة تحديدا سيبيت عند صديقته ام اعني حبيبته

كنت ادرس ولان في الغد هناك امتحانا مهم ،قد يهال ويقدم لي الفرصة لسفر كمنحة ، اني اخطط فالهروب تحديدا، وفكرت في موطننا

جلست على الاريكة ما كانت تقابلني وتناظرني صامتة ،
قد التبكت القليل واشتممت من ثمالتها رائحة لم احدد كثيرا ما استشعرته حواسي ولكنها قد قتمت

كان وقتا طويل سبقا لكلامها ولكن ارتعد
قلبي حين قالت

' كنت تتنصت حينها؟ '

' ماذا تقصدين ؟ '

' انت تعلم حقا اني اقصد جوزيف ذاك '

شعرت حينها بالخوف اجتاحني ، وفكرت انها ستعاقبني
الا حين همدت وعادت صامتة وفعلت المثل ارتجف

غصتي كانت في حلقي واشهق بخفة ، انا اكرهها ولكني
اهابها كالفوبيا ولطالما شكلت لي خوفا من تواجدها حولي واشعر كثيرا ان الموت قريبا مني

B U N ⁿ Y ᵗᵏ  ✔︎Where stories live. Discover now