''_*الأعمى
حلقات خاصة
بقلمي ليلة عادل ✍️🌹❤️*_'''~~*الحلقه الثانية
القسم ١٠ م
نرى آدم و زياد وثلاث شباب اخرون وتالا ونادين وكارما يقفون أمام. مكتب الضابط نرى كدمة على وجه آدم. وخدوش على جبين زياد و جرح فى شفتيه
و نرى يحيى ينزف دما من رأسه اثر ضربة آدم له بالكوب بالإضافة إلى الكدمات و خدوش التي تملأ وجهه و وجوه أصدقائه أيضاالظابط : مش عيب ولاد ناس محترمين زيكم يعملوا كدة فى بعض. كل واحد فيكم ابن حد مايستاهلش ان اسمه يجي هنا
آدم : عاكس اختي
يدخل عليهم أدهم
ادهم : مساء الخير
الظابط يقف بابتسامة : سيادة المستشار ادهم عمران اهلا بيك يتصافحان
يجلس ادهم : خير يا فندم
الضابط : مافيش خناقة شباب وضربو بعض وكسرو الكافيه
ينظر ادهم لهم
ادهم : ايه اللي حصل
آدم : الافندي عاكس تالا وكان عايز يمسك أيدها
الضابط : وده يخليك تعمل فيه كدة وتفتح دماغه
زياد : آسف يا فندم أمال حضرتك عايزنا نعمل ايه نقول له ماتعملش كدة تاني عيب
ادهم : زياد آدم خلاص .. ينظر ادهم للضاابط ... حضرتك عارف دي حمقة شباب على أختهم
وأعتقد كلنا، واحنا صغيرين وقعنا في نفس المشكلة ، مش محتاجة نفتح محضر ونكبر الموضوعالضابط: المهم يحيى يتنازل لأن آدم. فتح دماغه زى ما سعادتك شايف وحضرتك عارف انها هتحتاج أكتر من ٢١ يوم علاج
ادهم : اعتقد يحيى برضو رأيه كدة ، ان الموضوع يتلم ولا ايه
يحيى يفكر قليلا : ماشي يا انكل
ادهم : و الشباب برضو متنازلين ولا ايه
الشباب ينظرون لبعضهم. يشاورون برأسهم بالموافقة
ادهم : اظن كدة الموضوع انتهى
الضابط : صاحب الكافيه لازم يسحب شكوته لان فى تلفيات في الكافيه
ادهم : الموضوع اتحل أنا اتصلت بيه ، وهيعمل حسبته وهنتحمل احنا التكاليف
الضابط : يبقى كدة خلاص أتمنى ما اشوفكمش هنا تاني أنا همشيكم علشان خاطر ادهم باشا
ادهم : شكرا يتصفحان عن اذنك اتفضلوا قدامي
فى الخارج .. أمام القسم
ادهم : بغضب ايه اللي انتو عملتوه ده
أدم : كنت عايزنا نعمل ايه يعني
ادهم : مش لدرجة فتح الدماغ
زياد : اونكل آدم ما كانش هيعمل كدة غير لما اللي اسمه يحيى كان هيضربه من ظهره ، كان بيدافع عن نفسه
![](https://img.wattpad.com/cover/284635845-288-k746937.jpg)
YOU ARE READING
الأعمى ٢
Romanceحبيبي نعم أقولها انت حبيبي لَأّتّتّرګنيِّ ولكن لما القسوة على قلبي انه يحبك حبيبي أقولها لك لا ترحل فعند رحيلك سأشتاق اليك اشتقت اليك يا حبيبي .. فاسمح لي أن المس يدك حٌبِيِّبِيِّ لَأّ تّتّرګ أّلَوِصٌلَ بِيِّنِيِّ وِبِيِّنِګ فِّګلَمَأّتّګ هل...