" تعلمتُ الحبَّ بفضلهِ، فعلمتُ أنَّهُ لا يُستحقُ إلا لسواه"
..
.
جونغكوك
" لن نمارس الجنس الآن!، لستُ مستعدًا! "
ه.. ها؟!..
جونغكوك أيها القذرُ اللعين!، توقف و أفق الآن من حلمك السخيفِ فهو بالفعل قد طال و أصبح يخلطُ كثيرًا!..
ممارسةُ الجنس!!..
إنه أ.. أمرٌ لم أحلم به بتاتًا حتى!، و احزروا من الذي مازال يريد الإستعداد لأمرٍ كهذا؟..
إنه تايهيونغ!..
هو قد وضع في عين الإعتبار أن تتطور علاقتنا لأكبر من مجردِ قبلاتٍ و أحضان!..
و يال مصيبتي!، ما بين فخذاي يريدُ الصعود عنوةً الآن..
" استمعتُ لما قُلْتَ بشكلٍ صحيحٍ أليس كذلك؟"
سألتهُ و مازالت أمارات الدهشةِ تشدُّ وجهي..
" ه.. هل ما قلته خـ..خاطئ؟"
أجاب عن السؤال بغيره و بكل حذرٍ لكنني فقط نفيتُ برأسي على الفور..
" لا ليس هكذا، لكنك أخبرتني مسبقًا.. أنك لا تعرف ما معنى الجنس "
قلتُ متأتأً في النهاية، و لا أعلمُ لما نستمر بالحديث عن هذا الأمرِ حتى!..
" لقد بحثتُ في المتصفح "
" واو!، لديك هاتف؟! "
تحدثتُ سريعًا!، لأنني اعتقدتُ أنه لا يمتلكُ واحدًا عندما أتى إلى مشفانا و طلب مني أن أسمح له بالاتصال على والدته..
أدار جسدهُ بحماسٍ نحو الوسادةِ يخرجُ شيئًا من أسفلها..
" بلا لدي!، انظر، أحضرتهُ لي أمي منذُ آخر زيارةٍ لي، لقد أرسلتُ الكثير من صور تاتا لها!"
أنت تقرأ
دواء محرم|ت؛ك
Romance" حتى لو لم تكن مريضاً، فالقرارُ بيدي و أنا من يتخذهُ، لكن ليس بعدما أصابني الإعياءُ بهيامك تايهيونغ ،...لهذا لنجعل ذلك السر الصغير بيننا، و أعدك ستحب طعم دوائيَ و تستصيغه لذة! ، أفهمت يا علتي و ترياقي؟! " . . * جميع ما في الرواية يمثل معتقدات الشخ...