+ دواء محرم +9+

20.2K 1.2K 636
                                    

" سُلطَةُ الحُبِّ لا تفوقُها سلطة! "

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

" سُلطَةُ الحُبِّ لا تفوقُها سلطة! "

.

.

.

جونغكوك

" ديڨيد أخبرني أن الملائكة تحبني لهذا هي وضعت في بطني تاتا صغيرةً لألعب معها عندما ألدها "

عَجَبُ العُجابِ في ضحكته التي تشق وجهه نصفين، أي لعنةٍ كُنتُ أفكر بها عندما أجلسته مع عليل العقل ذاك المسمى بديڨيد؟!..

الملائكة؟!، حقاً ديڨيد، ماذا أخبرته أيضاً؟..

" حسناً كيف لك أن تكون حاملاً و أنت لست فتاة؟! "

أقسم لن أتركه إلا عندما أعلم جميع الهراء الذي حشى ديڨيد عقله به!..

حذائي الجديدُ سيكون أجمل على وجهه عندما ألتقيه..

" الملائكة عندما تحبُ أحدهم هي لن تفرق بين فتاةٍ أو فتى ، لا تخف ديڨيد أخبرني بكل شيئ، أنا كذلك سألته نفس الأسألة "

ابتسم لي ابتسامةً مطمئنةً دلالةً على أنه مدركٌ للأمر و أنه ليس علي التفكير بشأنه، لكنْ و اللعنة أنا هكذا بت أقلق أكثر!..

خذ نفساً عميقاً جونغكوك، قم بمجارته مؤقتاً الآن، عندما ترى ديڨيد لقنه درساً بحذائك الجديد ذا الماركة العالمية، و بعدها دعه يصلح غلطته و يخبر الصغير بأن كلامه كان مزاحاً فقط، نعم..

" جونغلوك"

رباهُ ماذا أيضاً؟..

" ديڨيد قال بأنه يريد ممارسة الجنس مع أحدهم"

" ها "

أنا لا أتحرك، لا أتكلم، لا أرى..

ما الذي بحق السماء قد سمعته الآن؟!..

و الجحيم أريدُ تفسير؟!..

تعلمون؟، من فترةٍ كنتُ أود الذهاب لطبيب الأذن كي أتأكد من صحة أذناي اللذان أعتقد بأنهما قد فقدتا قدرتهما على السمع جيداً مؤخرًا و باتت الآن بقوةِ العجزة..

دواء محرم|ت؛كWhere stories live. Discover now