Chapter 8

29.1K 1.1K 90
                                    

لـيونـيـل***

جلست أراقب ذلك المخترق وهو يخبرني أنه قريب وسيخترق النظام لا أحب الانتظار لو لم اكن في حاجة أليها لكنت وضعته في الغرفة الحمراء وسيخرج منها شخص أخر يعرف كيف يعمل لكن هذا ليس وقته الان لدي ما هو الأهم اتسعت ابتسامة وصرخ
" لقد فعلتها "

جلست أراقب ذلك المخترق وهو يخبرني أنه قريب وسيخترق النظام لا أحب الانتظار لو لم اكن في حاجة أليها لكنت وضعته في الغرفة الحمراء وسيخرج منها شخص أخر يعرف كيف يعمل لكن هذا ليس وقته الان لدي ما هو الأهم اتسعت ابتسامة وصرخ " لقد فعلتها "

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

استقمت بهدوء ليخرج الفلاشة وأعطاني اياها ثم حمحم واردف
" سيدي الزعيم لقد اخرجت بعض الملفات وبعضها محمية وكان من الصعب اختراقه في هذا الفلاشة هو كل الملفات التي أستطعت اختراقها "

أغلقت عيني بغضب ثم كورت قبضتي ولكمته على وجهه ليسقط على الأرض وبداء أنفه بالنزيف مسح أنفه بكف قميصه واستقام واردف
" أقدم لك خالص اعتذاراتي هذا كل ما أستطيع فعله "

تخطيته متجاهلاً ثرثرته وخرجت من المكان ركبت السيارة وانطلقت بسرعة كبيرة متوجه نحو المنزل أوقفت السيارة وترجلت منها ورميت المفتاح للحارس ودخلت أسير بخطوات سريعة عليه رؤية ساندرا وتوضيح بعض الامور لها اعلم انها فضولية وربما ستزرع بعض الأفكار لفيوليت وأنني أبغض من يفعل الأمور خلف ظهري وخاصة من أشخاص أهتم لأمرهم تنهدت ثم صعدت السلالم وتوجهت نحو غرفة ساندرا فتحت الباب وكانت فارغة تبًا هل تأخرت زفرت بغضب

وسرت نحو غرفتي الخاصة كان الباب مفتوح قليلًا توقفت اراقبهم لقد فعلتها ساندرا استمعت الى حديثهم وقفت مندهش وانا اسمع فيوليت كيف تصفني لكنها قالت أنها تراني مخيف انا لم أظهر لها جانبي المظلم كنت دائمًا أحاول ان اكون هادئ معها حتى عندما اكون غاضبًا شبكت يدي حول صدري سألتها ان كنت مخيف بنظرها نفت وأخبرتني انه عندما أنظر لها بحدة

أخيفها ، وضحت لها السبب نظرتي هكذا لكنها فجأة عندما نطقت مختصرة أسمي وقد عرفت من قال ذلك أنها تلك الشقيه ساندرا حدقت بملامحها الطفولية ورموشها الطولية وهي ترمش متوترة وشفتيها المنتفخة أوقفت شرودي كلامها ، أتريد ان تعلم حقًا من انا!! في المقام الاول هي من نستني لا ألومها على ذلك ثم من الممتع العبث معها وإشعال فضولها اردفت بهدوء ومازالت أنظر الى عينيها
" أخبرتكِ سأجيب على سؤالكِ عندما تكونين مطيعة "

عَرُوس الرَئيسحيث تعيش القصص. اكتشف الآن