Chapter : «4»

313 48 327
                                    

‌‌🇬‌🇴‌🇴‌🇩 ‌🇱‌‌‌🇻‌🇨‌🇰 ✨
حـظ مـوفـق ✨

©

{بـداخـلك تـحـمـل شـخـصـا جـيـدا،
لـكـن الظـروف اضـطرتـك لـتخـرج مـا
يـعـكـس شخـصيـتك، هـنا أنـا سـأسـاعـدك..
سـأسـاعـدك لـتحـدد مـن تـريـد أن تـكون.. روايـة
حـظ مـوفـق سـتكـون لـك خيـر دلـيـل}

.
.
.

صـلوا علـى سـيدنـا محـمـد خـاتـم المـرسـليـن✅

فـضـلا تـجـاهـلوا الأخـطـاء الامـلائـيـه ✅

____

Let's start now with the fourth part of the novel Good Luck ✨

______

"أنا هنا يا حبي أعد الطعام لرجلي"

هو ابتسم بهدوء لما قالته

دخل بجذعه كاملا الى المنزل من ثم التف
كي يغلق الباب جيدا عليهما

و ما ان انتهى مقررا الدخول للمطبخ
كي يرى لطيفته ايميليا

الا انها سبقته راكضة نحوه كي تعانقه هي

هي ابدا لم تنتظره يوما ليأتي هو و معانقتها

هي من تفعل دائما

هاهي تقفز ملتقطة عنقه كي تتشبث به

و هو فورا حاوط خصرها يعانقه حاملا اياها
يشد العناق عليها

قام بتقبيل وجنتها بدفئ و لطف من ثم انزلها
بهدوء لكنها بقية محاوطة عنقه بذراعيها

"كيف كان عملك اليوم يا حبي؟ هل كل
شيء كان بخير يا حبي؟"

نبست بلطف تطمئن عليه و تزين ثغرها
ابتسامه لطييفه و ودوده للغايه

تنهد الآخر بخفه قبل أن يسرد عليها
ما حدث اليوم بالكامل

هو يتكلم بينما هي تسحبه خلفها ناحية
المرحاض كي يأخذ حماما منعشا قبل تناول
الغداء

دخل الحمام و هو لا يزال يتكلم
و يسرد فيما حدث له اليوم

و هي تخرج له ملابس منزليه مريحه
مستمعة له باهتمام تشاركه حديثه

انتهت من اخراج الملابس ثم ناولته منشفه
عندما طلب هذا

من ثم خرجت من الغرفه كاملة تعطيه
مساحة أكبر كي يغير ثيابه

GOOD LUCKWhere stories live. Discover now