" لاَ تَـسْتَـبقِي الأَحـداثَ ڤَـانِـلْ، فأَنـتِ لِـي، و كُـلُّـهُ بالـصَّبْـر و الاِنتِـظارِ، لـذَا فَـالنَنْـتَظِر. " .....
" بداخلك تحمل شخصا جيدا، لكن ظروف الحياه اضطرتك لتخرج ما يعكس شخصيتك، هنا أنا سأساعدك، سأساعدك لتحدد من تريد أن تكون ، رواية حظ موفق ستكون لك خير دليل"
-صلُّوا على سيدنا محمد خاتم المرسلين رجاءً.
- و كن نجمة مضيئه في سماء ليلي، اشع.
-تجاهلوا أخطائي الاملائيه ان وجدت رجاءً.
هَـــيَّـــا نَـــبْــــدَأ..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
_______________________
ابتسم بهدوءٍ عندمَا وجدَ عيونَ محبوبتهُ تُرفرفُ في مُحاولةٍ منها للتفتُّحِ و الاستيقاظِ.
هو نهضَ منذ أكثرِ من ساعةٍ كي يستغلَّ المتبقِّي من وقتهَا و هي نائمةٌ في تأمُّلِها.
كمَا أيضًا فتَح شبابيكَ الغرفةِ، و رشَّ معطِّراً برائحةٍ الخوخِ كما تحبُّ ڤانيلَّا خاصتَه.
الممرضَه بالفعلِ عادَت لهُم مساءً لكِن لم تستِطع اخراجَه و ابعادَه عن حبيبتَه.
بعدَ كلِّ شيءٍ حالتُها مستقِرَّه و ليسَت بغرفةِ العنايةِ المركَّزَه، انما تلكَ القواعدِ التي أَلقاهَ الطبيبُ فقط للاحتياطِ.
جلسَ بجانبِها على طرفِ السريرِ منتظرًا نهر العسلِ أن يجرِي بِسُبُلِ عينيْها مجددًا.