حَــــادِث

215 33 89
                                    

بِــسْــمِ الله الـرَّحْـمَــنِ الــرَّحِــيــمِ.

" و إنَّ أَكْــثَـر الأَمَــاكِنِ ضِـيـقًا، سَـتـتَّـسِعُ
لِـكِـلَيْــنَا"

hope you enjoy reading it 💫🦋

و لكن فضلاً، صلِّ على سيدنا محمد خاتم
المرسلين 💫🦋

و تجاهل أخطائي الاملائيه رجاءً 💫🦋

و مجددا حاول قدر الامكان ان تستمع و
تشعر بمشاعر أبطال روايتي من فضلك💫🦋

و الآن و بدون أن أطيل عليكم بثرثرة
فارغه... فالنبدأ 💫🦋

•••••••••••
_______________________________

" بداخلك تحمل شخصًا جيدًا.. لكن اضطرتك
ظروف الحياه أن تُخرِج ما يعكس شخصيتك
هنا أنا سأساعدك.. سأساعدك لتحدد من تريد
أن تكون.. رواية حظ موفق.. ستكون لك خير
دليل "💫🦋
_

_______________________

__________

____

أجواء موتره، ڤان في غرفة العمليات
منذ الكثير، يونجون هنا يقف بلا مباله
بجانب باب الغرفه يعبث بهاتفه منتظِرًا خروج
الطبيب ليخبره الى أي حد اصابتها خطيره
و الى ماذا توصلوا في علاجها.

" همم السيد سيجين، جميل"

همس لنفسه سرًّا، عندما ظهرت صورة ذلك الرجل الذي ظل يبحث عنه طويلا. من ثم قام باغلاق هاتفه
معيدا اياه الى جيبه يكتف يداه على صدره
بهدوء، يرسم ابتسامه جانبيه ذات مغزى خفي.

" هل كان من الصائب حتى اخبار
تايهيونغ بالقدوم؟ آههه سيجلب لي وجع
الرأس. "

نبس بسخريه يقلب عيناه
، فبمجرد تذكره ما سمعه
من تايهيونغ اليوم عندما أخبره يرسم له
صورة واضحه عما سيكون شكله و هو
واقف أمامه و يخبره انها ليست فقط اصابه
طفيفه.

انما هي طعنه بمكان أقرب الى الكلى.

تنفس بعمق يعود بذاكرته عندما صرخت به،
قد حاولت انقاذه بدلا من انقاذ نفسها
من ذلك المعتدي أمامها.

فهي نادته بصوتها كله تلفت انتباهه
لصديق المعتدي ، قد كان يحاول
قتله و طعنه ظَهرا.

حرك قدمه اليمنى، يمينا و يسارا
متابعا سلسلة تفكيره.

لم يشأ توريطها، لكن نهاية هو ليس
له دخل هي من تدخلت بشؤونه أولا.

GOOD LUCKWhere stories live. Discover now